أكد فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر والبابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية أنه لا توجد فتنة طائفية في مصر وأن ما يثار حول ذلك مجرد شائعات وأكدا وحدة الشعب المصري بمسلميه وأقباطه والارتباط الشديد والاحترام المتبادل والتعاون المشترك بين مشيخة الأزهر والكاتدرائية لصالح مصر وشعبها. قال د. الطيب ان زيارة البابا شنودة لمقر المشيخة جاءت متزامنة مع الاحتفال بعيد جلوس البابا التاسع والثلاثين ليكون اليوم عيداً لشعب مصر بمسلميه ومسيحييه.