مبروك لمصر واتحاد ألعاب القوي الانجاز الذي تحقق علي يد البطل العالمي إيهاب عبد الرحمن في رمي الرمح والذي حقق انجازاً تاريخياً لأول مرة في تاريخ ألعاب القوي المصرية ورفع علم مصر وسط المحافل الدولية وعمالقة ألعاب القوي في بطولة العالم بالصين وكل التوفيق لرئيس الاتحاد د. وليد عطا ولاعبي ولاعبات المنتخبات الوطنية لألعاب القوي لتحقيق انجاز أوليمبي بالحصول علي ميدالية أو ميداليتين في أولمبياد ريو دي جانيرو بالبرازيل 2016. كل الأمنيات للاعبين مصطفي هشام الجمل الذي حقق المركز السابع علي مستوي العالم في المطرقة وزميله عمرو مصطفي الذي حصد المركز الثامن علي مستوي العالم في الجلة. يجب ان نقف خلف الأبطال الثلاثة وندعمهم بداية من وزير الشباب والرياضة المهندس خالد عبد العزيز الذي لا يتأخر في الدعم المادي والمعنوي ونطلب من الإعلام بكل أنواعه ان يعطي مساحة أكبر للألعاب الفردية حتي تكون دافعاً قوياً للأبطال. علي كل رؤساء الاتحادات ان يحذوا حذو اتحاد ألعاب القوي في التعامل مع لاعبي ولاعبات المنتخبات للوصول إلي العالمية من خلال استراتيجية علمية مقننة عن طريق مدربين عالميين واقامة معسكرات دولية في الدول أصحاب البصمة في ألعاب القوي. أملنا ان يحصل لاعبو ولاعبات الألعاب الفردية علي ميدالية في الأولمبياد البرازيلي لرفع علم مصر خفاقاً وخاصة أبطال السباحة أحمد أكرم التمساح الذهبي وفريدة عثمان ومروان القماش وفي الجودو إسلام الشهابي ورمضان درويش وحاتم عبد الآخر وأبطال الخماسي الحديث آية مدني البطلة الحديدية التي عادت للتدريب بعد الاعتزال والزواج وعمرو الجزيري وهايدي عادل وياسر حفني أبطال أفريقيا الذين تأهلوا للأولمبياد. كل التوفيق لباقي الألعاب الأخري بالتأهل للأولمبياد إن شاء الله.