بلغت من الكبر عتيا وفقدت أي قدرة علي العمل واصبح كل دخلي معاش التضامن الاجتماعي وقيمته 240 جنيها حتي فوجئت بوقفه دون أي مبرر. أخذت ادور في حلقة مفرغة بين وحدة التضامن الاجتماعي بقريتي الكولة وتأمينات اخميم ولم اجد من يفيدني.. تراكمت عليَّ الديون منذ قطع معاشي وأملي ان يصل صوتي إلي د.غادة وإلي وزيرة التضامن لاعادة صرف معاشي ولأهل الخير لسداد ديوني. سليم الكير صبرة سوهاج