في رابع أيام العيد تراجع الاقبال علي الاحتفال نهاراً في حين كانت الصورة مغايرة في المساء حيث حرصت الأسر علي اصطحاب الأبناء والاستمتاع بالعيد حتي آخر لحظة. استمتع المواطنون باعتدال المناخ ليلاً عكس النهار الذي كان شديد الحرارة حيث توافد المواطنون علي الشواطيء والمتنزهات للاستمتاع بالجو الجميل ومارس الاطفال هواياتهم باللعب بالكرة بينما استمتع الكبار بلعب "الكوتشينة" فيما تمتعت الفتيات بالرسم والنقش بالحناء.