كنت أرزقيا أوفر قوت أسرتي يوما بيوم حتي أصبت مؤخرا بفتق أخذ يكبر مع عدم حصولي علي علاج له أو الالتزام بالراحة كما نصحني الأطباء.. هنا أصبح التدخل الجراحي أمرا لا مفر منه لعلاج الفتق وتركيب "شبكة" فحاولت إجراءها علي نفقة الدولة لكنني فشلت وحالتي تسوء يوما بعد آخر فضلا عن أني أصبحت وزوجتي وأولادي الأربعة بلا دخل نعيش علي الديون والمساعدات. أرجو من أهل الخير القادرين تحمل نفقات العملية المقررة لي لأسترد صحتي وأواصل كفاحي علي أسرتي. م.ع.س السويس