عادت حركة المواطنين مرة أخرى إلى شارع 26 يوليو، بعد مغادرة موكب الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الداخلية اللواء مجدي عبد الغفار، ووزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي بعد انتهاء الاحتفال بعيد القضاة ليستأنف الموظفون أعمالهم. ومن جانبها فتحت قوات الأمن المركزي والشرطة العسكرية شارعي رمسيس و26 يوليو في التقاطع بينهما بميدان الإسعاف أمام المارة وحركة المواصلات.