اختطفت الصحفية السورية لينا صالح الابراهيم، في ظروف غامضة بدمشق، وما زال مصيرها مجهولا حسبما افادت عائلتها . ونقل موقع (داماس بوست) السوري الاليكتروني عن أحد أقارب الصحفية الشابة إنها غادرت منزلها في ضاحية حرستا بدمشق صباح الثلاثاء الماضي قبل أن تنقطع أخبارها نهائيا. و لينا (31 سنة) تعمل صحفية بجريدة تشرين الحكومية السورية، وعملت أيضا في وسائل إعلام سورية محررة باللغة الانجليزية. وكان أهل الصحفية المخطوفة قد أبلغوا الجهات المختصة بالحادثة لكنهم لم يتلقوا أي رد يوضح مصير ابنتهم حتى الآن.