قال أسامة القوصي، الداعية السلفي المثير للجدل إنه لا يوجد شيء في الإسلام يعرف باسم الحركة الإسلامية، قائلا: "هذا خداع ومصيبة كبيرة أن يعود لنا هؤلاء العصابات في صورة مُصلحين ومنظرين للإسلام". ووصف القوصي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي جمال عنايت ببرنامج "مساء جديد" على فضائية "التحرير"، الحركات الإسلامية بأنها "أدوات لمؤامرة خارجية عن مصر، فالمؤامرة الصهيونية التي تدعمها أمريكا، هؤلاء هم أدواتها وهي تقسيم مصر". ورفض القوصي إطلاق لقب شيخ قبل اسم عاصم عبدالماجد، قائلا"هذا متهم هارب، وإطلاق لفظ شيخ عنه عبث". شاهد الفيديو: