قال الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية أنه يرفض هيمنة المكون العسكري والأمني على السياسة المصرية. وأكد عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" رفضه لوضعية المؤسسة العسكرية الاستثنائية في الدستور ونصوص الأخير القمعية والقوانين السالبة للحرية كما أشار إلى رفضه التام لانتهاكات حقوق الإنسان والحريات دون معايير مزدوجة وللخروج عن الديمقراطية وتغليب الحلول الأمنية على سيادة القانون. وعن انتخابات رئاسة الجمهورية وترشح المشير عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى قال أنه لجميع هذه الأسباب سيؤيد رئاسة مدني متمسك حقًا بالحقوق والحريات، ولم يصمت عن انتهاكاتها أو يتعامل معها بمعايير مزدوجة، ورافض لتمرير القمع .