شهدت مدرسة "السنية الإعدادية بنات" بالسيدة زينب إقبالاً ضعيفًا جدًا من قبل المواطنين للإدلاء بأصواتهم على الدستور. جاء ذلك فى الوقت الذى شهدت فيه المنطقة تأمينًا أمنيًا مكثفًا وتواجدًَا لأفراد الأمن المركزي بمداخل ومخارج المدرسة، وسط حالة من الهدوء التام.