نفى الأزهر صلته بأحد خريجيه المقيمين ببريطانيا ويدعى محمد صبحي الشرقاوى والذي يعمل مديرا لإحدى المدارس الإسلامية وهناك تحمل اسم أكاديمية "عباد الرحمن" والذي نصب نفسه مفتيا أكبر بإنجلترا وبدأ فى التحاور مع بعض القيادات اليهودية الموجودة باسرائيل باسم الأزهر ، وأكد أنه لايصح أن يتحدث أي شخص باسم الازهر، فهناك شروط لهذا الامر، أولها أن يكون ضمن بعثة الأزهر الرسمية في هذا البلد وليس فقط أحد خريجيه، وإن أشار إلى ترحيب الازهر بالحوار مع كل أصحاب الأديان لكنه قال إنه لا يقبل الحوار مع الذين يؤيدون سياسات العدوان والاحتلال واغتصاب الحقوق.