الطفلة المصرية زينة ابنة الخمس سنوات التي رحلت ولقت مصرعها بعد قيام شابين بمحاولة اغتصابها وعندما فشلا قاما برميها من الطابق الحادي عشر لتسقط فى منور العمارة وتلقى حتفها لتصبح بعد ذلك حديث الشعب المصرى كله وقد قرر المطرب المصري الشعبي أورتيجا ان يغنى اغنية اهداء لروحها وبالفعل ذهب اورتيجا ليزور اهلها فى المنزل لتقديم واجب العزاء فى زينة قد تعرض لوعكة صحية عقب زيارته لمنزل أسرتها.وايضا استئذان اهلها ليسمحوا لهم بتصوير أغنية بعنوان «زينة يا ست البنات» داخل منزلها ببورسعيد إهداءاً إلى روحها ولكن ماحدث هو ان الفنان اورتيجا قد تأثر بشكل مبالغ فيه بعد رؤيته لوالدة زينة وبعد ان شاهد حالتها النفسية الأليمة وعلى الفور ففقد وعيه وتم نقله للمستشفى، وقد تم نشر هذه الصورة له وهو فى المستشفى عن طريق أحد أصدقائه وعلق عليها كاتباً: «ياجماعة أورتيجا مقدرش يستحمل ساعة لما شاف والدة زينة..ألف سلامه».