الأحداث السياسية فى مصر أثرت على الاقتصاد بشكل عام, ونال القطاع الرياضي نصيب الأسد من تلك الخسائر, وأصبحت الأندية الجماهيرية في مهب الريح وأعلن بعضها الإفلاس والباقي في الطريق حتى الأهلي صاحب البطولات، والزمالك صاحب التاريخ والأزمات لما يسلما من الإفلاس, مع أن بعض الأندية ربطت الأحزمة وأعلنت التقشف واستغنت عن لاعبين ولكن المصيبة كبيرة, ولن يدفع ثمن انهيار الرياضة سوى المنتخب, والسؤال في ظل هذه الظروف هل نستطيع الوصول إلى البرازيل ونحقق حلم انتظرناه 23 عامًا...؟