دفع الأهلي ثمنًا غاليًا لقلة حيلة الأمن في تأمين مباراته الإفريقية مع أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي والتذرع بالاضطرابات السياسية، رغم أن المباراة بدون جمهور وتأمينها لم يكن يحتاج لجحافل من الجنود أو مدرعات.. وسقط حامل اللقب بهزيمة مدوية ستنال كثيرًا من سمعته وسمعة الكرة المصرية وتتحمل إدارة الأهلي المسئولية الأكبر في هذه الفضيحة لاستسلامها وخنوعها لقرار الأمن، والسؤال: هل ستكون هزيمة الأهلي درسًا للقلعة الحمراء وغيرها من الأندية في الدفاع عن حقوقهم؟