صرح مسئول أمني صومالي إن الوفد القطري الزائر الذي كان في سيارة وزير الداخلية الصومالي المضادة للرصاص “بخير” إلا أنه لم يذكر المزيد من التفاصيل. ولم يكن الوزير في السيارة وقت الانفجار. وأعلنت حركة الشباب المجاهدين وفقا لما ذكر بوكالة "اونا "مسؤوليتها عن الهجوم وهددت بشن مزيد من الهجمات ضد الحكومة الصومالية التي وصفتها بأنها دمية في يد القوى الغربية. وقال الشيخ "عبد العزيز أبو مصعب" المتحدث العسكري باسم الحركة إن مزيدا من التفجيرات في الطريقويشن متمردون على صلة بتنظيم القاعدة هجمات منذ أن طردهم الجيش وقوات حفظ السلام من قواعدهم في المدينة.