أدت المسيرة القادمة من مسجد مصطفى محمود والمتجهة لميدان التحرير إلى حدوث شلل مروري تام بشارع نادي الصيد نظراً لتزايد الأعداد وسوء التنظيم، مما أدى إلى حالة من الاختناق المروري ترتب على إثرها مشادات كلامية بين المارة والسائقين من جانب والمشاركين في المسيرة من جانب آخر. وكادت المشادات تتطور إلى اشتباكات لولا تدخل عقلاء من الجانبين لاحتواء الموقف وقام الأعضاء المنظمون للمسيرة بعمل سلاسل بشرية وتنظيم السيارات حتى لا يتكرر نفس الأمر.