عقبت الفنانة رانيا يوسف، على الانتقادات التي وجهت إليها بسبب فستان ختام مهرجان القاهرة قائلة: "أنا مش صغيرة ومش غبية إني أضيع مجهود السنين وأظهر بشكل غير لائق زي ما اتكتب، والمواقف دي بتحصل لستات كتير"، مضيفة أنه غير مقصود، وأن "بطانة الفستان" بعد تحركها هي التي تسببت في هذه الأزمة. وأضافت "يوسف"، خلال مداخلة تليفونية مع الإعلامية إيمان الحصري، ببرنامج "مساء DMC"، المذاع على فضائية "DMC" مساء الأحد: "الفستان ماكنش كده بس مع الحركة والقماشة عمل كده، وأنا أول مرة ألبسه"، لافتة إلى أنها قامت بشراء الفستان من دولة عربية. وتابعت "يوسف": "أنا مش ممكن أكون قاصدة أتعرض للبهدلة إللي بتبهدلها من يوم الخميس، والناس تعرفني من 25 سنة مش أول مرة تعرفني، ومتعرضتش للموقف ده قبل كده". وقالت الفنانة المثيرة للجدل إن قماشة الفستان الخارجية تختلف عن قماشة الفستان الداخلية، متابعة: "القماشة الخارجية شدت البطانة مع الحركة ومكنتش عارفة أتصرف، وأنا بشتري القماش مكنش فيه أي حاجة، والموديل عادي واتلبس كذا مرة". واستطردت: "أنا مش عبيطة أضيع مجهود 25 سنة على الأرض، وعندي بنات عرايس 18 سنة و15 سنة، ومش ممكن كنت أقصد أعمل كده"، مؤكدة أن ما حدث غير مقصود على الإطلاق، وظرف وضعت فيه بدون إرادتها. وأردفت: "قبل كده السوستة كلها اتقطعت ووقفت خيطوهالي على الهواء لتغطية ظهري"، متابعة: "أحافظ على شكلي واسم بلدي وولادي وأهلي، وأكيد مش قصدي أعر ولادي وأهلي لكل البهدلة إللي ابتهدلتها دي".