قال الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح، المرشح لرئاسة الجمهورية، إن ما تعرض له شباب وفتيات مصر من إيذاء بدني وجسدي بقصد الإهانة والإذلال أمام النيابة العسكرية هو "جريمة" تمت على يد الشرطة العسكرية وقائدها. وأضاف أبو الفتوح في تغريدة على حسابه الشخصي بموقع "تويتر" أن الشرطة العسكرية وقائدها بتكرارهم لهذه السلوكيات بدءا بكشوف العذرية وجريمة السحل، وأخيراً جريمة العباسية يسيؤون لتقاليد العسكرية المصرية، مؤكدا أن جرائم التعذيب لا تسقط بالتقادم.