عائشة عبد الهادى (وزيرة القوى العاملة) ■ سيد محمد سيد محمد حسانين، المقيم فى شارع المحطة بمدينة القصاصين الجديدة، بمحافظة الإسماعيلية، حاصل على مؤهل متوسط، ويعول أسرة مكونة من أربعة أفراد بجانب والدته المسنة المريضة، رغم أن كل عمره 22 عاماً، ويعانى نسبة عجز، حيث إن عينه اليمنى 6/9، واليسرى بها كسل وظيفى وانفصال شبكى قديم، وحاصل على شهادة تأهيل مهنى، بعد رحلة من البحث عن عمل، تفضلتم مشكورين بإعطائه خطاب ترشيح للعمل بمديرية التضامن الاجتماعى بالإسماعيلية، لم تسعه الدنيا من السعادة، التى سرعان ما اختفت، مع جملة مديرية التضامن، التى تلقاها وهى، لا توجد وظائف خالية لدينا! لذلك يرجوكم مساعدته فى الحصول على تلك الوظيفة التى رشحتموه لها، أو إيجاد أى فرصة عمل أخرى له، رأفة بحاله وحال أسرته. ■ أمين محمد أمين نصار، من قرية غنيم شطا، مركز منية النصر، الدقهلية، حاصل على بكالوريوس العلوم والتربية، شعبة الكيمياء والطبيعة لعام 1999 بتقدير جيد، بعد فشله فى العثور على فرصة عمل بمصر، قرر السفر إلى الخارج، وبالفعل سافر إلى ليبيا للعمل بها منذ عام 2004.. لكن بعد تغير الأوضاع بقرارات جديدة من البلدين فى نظام العقد والإقامة، أتى بعقده من ليبيا بتاريخ 1/6/2009 معتمدا من الخارجية الليبية ومصدقاً ومستوفى الأختام، ولا ينقصه سوى اعتمادكم له.. لكن تم رفض الاعتماد بحجة إن كانت حقيقية وفقا لقوله، فهى «سخيفة ومستفزة فى آن واحد».. وهى أن الراتب المذكور فى العقد صغير! فهل وجد غيره ولم يقبله؟ ■ ذُكر سهوا فى شكوى تم نشرها بتاريخ 31/5/2010 للمواطن حسن محمد أحمد حسن الطباخ، المقيم فى 28 شارع المشير أحمد إسماعيل، دار السلام، الملأة، الذى كان يعمل بدولة الكويت الشقيقة عام 1991، والمستحق لتعويض بناء على ما أقرته هيئة الأممالمتحدة، أنه صرف من التعويض المقرر له 5 آلاف دولار، والصحيح أنه لم يصرف سوى ثلاثة شيكات، اثنان منها بمبلغ 8342 جنيهاً، والثالث بمبلغ 4039 جنيهاً فقط، وبناء على قوله، إنه إذا وضع نفسه فى سياق الحد الأدنى للتعويض، وفقا لما قررته الأممالمتحدة، وهو صرف مبلغ 25 ألف دولار، فإن إجمالى ما تم صرفه حتى الآن لم يصل إلى خمسة آلاف دولار.