■ على محمد جاد محمد، من أبوزهرة، مركز شربين، الدقهلية، يعانى من انسداد بثلاثة شرايين بالقلب، ويحتاج لتركيب دعامات دوائية ثمن الواحدة منها، 20 ألف جنيه، على حد قوله. تفضلتم مشكورين بإصدار قرار بعلاجه بقسم القلب بمعهد ناصر. لكن تكلفة العلاج تفوق قيمة القرار، وهو لا يملك شيئا، ليتحمل نصف تكاليف العلاج، لذلك يلتمس تدخلكم لحل مشكلته. ■ كامل عبدالغنى محمد عثمان، المقيم بشارع توت عنخ آمون، بندر الأقصر، محافظة الأقصر، يناشدكم الموافقة على علاج ابنته «شيماء» بالخارج. ■ محمد أحمد السيد عبدالعال، المقيم فى 15 شارع الجيش، المتفرع من شارع الأقصر، المطرية، عمره 47 عاما، وكان يعيش ميسور الحال من عمله «حداد مسلح».. حتى أصابه مرض ضمور شرايين النخاع الشوكى، نتج عنه شلل نصفى فى الأطراف السفلية وضعف فى الحركة، وفقا لتقرير مستشفيات جامعة عين شمس. وهو الآن عاجز عن الحركة وبالتالى عن العمل، وكل ما يأمله منكم مساعدتكم وعلاجه كيفما يتراءى لكم. ■ عطا الله سيد محمود عطا الله، المقيم لدى عمته فى 56 شارع أبوبكر الصديق، الوراق، جيزة، يناشدكم تحقيق أمله الوحيد فى الحياة، بالموافقة على سفره للخارج، لتلقى العلاج، خاصة فى ألمانيا، بعد معرفته إمكانية علاج دائه هناك، وفقا لقوله. فهو يعانى من ضمور شديد بعضلات الفخذين بما يُعرف ب«myopthy». حيث لم يعد يملك شيئا بعد وفاة والديه. ■ عادل محمد نادى بيومى، المقيم فى 177 شارع فيصل، بولاق الدكرور، جيزة. يشكو من «الإهمال والخطأ» على حد وصفه، اللذين وقع ضحيتهما، بالتأمين الصحى، فرع الهرم، إذ قام بعمل تحليل للدم هناك بتاريخ 24/3/2010، وجاءت نتيجته بأنه مصاب بفيروس «c»، فقام بإجراء التحليل ذاته بمعمل آخر للاطمئنان، خارج التأمين فى اليوم التالى مباشرة وجاءت النتيجة على العكس من الأولى! لذلك يرجوكم التحقيق فى هذا الأمر، لما أصابه من ضرر نفسى وصحى، حتى لا يتكرر مع شخص آخر، خاصة أن غالبية المترددين على التأمين، تمنعهم ظروفهم المادية من التأكد من تحاليلهم فى معامل آخرى. ■ الشحات محمد عبدالمجيد، عن أهالى مدينة دسوق وتوابعها، يشكو من العاملين بأمن مستشفى دسوق العام، الذين يمنعون المرضى من الدخول للمستشفى بحجة التعليمات الواردة إليهم من مديرهم، كما يمنعون الكثير من الحالات الحرجة من الدخول أيضا، بحجة عدم وجود أجهزة وإمكانيات بالمستشفى!.. فهل هذا صحيح؟