■ مرضى السكر بمحافظة دمياط «لم يذكروا أسماءهم خوفاً من البطش بهم وفقاً لقولهم»، يشكون من سوء المعاملة والاضطهاد الذى تعاملهم به إحدى عاملات النظافة بمستشفى الهلال بدمياط «مركز علاج مرضى السكر»! نرجو تحقيقكم فى صحة الشكوى من عدمها، واتخاذ اللازم فى حالة صحتها. ■ محمود محمد عجاج، عن مرضى الصرع، يرجوكم سرعة إصدار تعليماتكم بسرعة إصلاح جهاز رسم المخ الخاص بقسم الأعصاب بمستشفى قليوب الجديد، رحمة بالمرضى. فالجهاز عطلان منذ ثلاثة شهور وملقى بالمخازن، والمرضى وأسرهم يعانون فى كل مرة يذهبون فيها لتلقى العلاج، ويجدونه مازال عطلان، ومنهم من تنتابه نوبة الصرع على مرأى ومسمع من المستشفى ولا يتحرك أحد، وإذا كان لا أمل فى إصلاحه، فيرجوكم شراء غيره حتى لو ساهم المرضى قدر استطاعتهم بجزء من ثمنه، فى سبيل علاجهم. ■ صلاح عبدالعزيز محمد، يرقد الآن بقسم العظام بمستشفى المطرية التعليمى منذ 31/3/2010، فى انتظار وصول قرار العلاج على نفقة الدولة، ليتمكن من إجراء الجراحات «العاجلة» اللازمة له، كما أخبره الأطباء، فهو يعانى من كسور بالفخذ والساقين والذراعين، وتجمع دموى، حيث صدمته سيارة نقل عام، فى هذا التاريخ، وتم نقله على أثرها للمستشفى المذكور، وهو لا يستطيع إجراءها على نفقته الخاصة، فهو يعمل «ترزى» ولديه أسرة من أربعة أفراد، أيعقل هذا يا سيادة الوزير؟ ومن يضمن له عدم حدوث مضاعفات حتى صدور القرار؟ وماذا سيضير المستشفى إذا أسعفه، ثم يتم الحساب عندما يصله القرار؟ وإذا تأخر القرار ماذا سيفعل؟ نرجو تدخلكم كما عهدناكم دائماً رحمة بحاله وحال أطفاله، الذين لا عائل لهم سواه. حاتم الجبلى )وزير الصحة( ■ مرضى السكر بمحافظة دمياط «لم يذكروا أسماءهم خوفاً من البطش بهم وفقاً لقولهم»، يشكون من سوء المعاملة والاضطهاد الذى تعاملهم به إحدى عاملات النظافة بمستشفى الهلال بدمياط «مركز علاج مرضى السكر»! نرجو تحقيقكم فى صحة الشكوى من عدمها، واتخاذ اللازم فى حالة صحتها. ■ محمود محمد عجاج، عن مرضى الصرع، يرجوكم سرعة إصدار تعليماتكم بسرعة إصلاح جهاز رسم المخ الخاص بقسم الأعصاب بمستشفى قليوب الجديد، رحمة بالمرضى. فالجهاز عطلان منذ ثلاثة شهور وملقى بالمخازن، والمرضى وأسرهم يعانون فى كل مرة يذهبون فيها لتلقى العلاج، ويجدونه مازال عطلان، ومنهم من تنتابه نوبة الصرع على مرأى ومسمع من المستشفى ولا يتحرك أحد، وإذا كان لا أمل فى إصلاحه، فيرجوكم شراء غيره حتى لو ساهم المرضى قدر استطاعتهم بجزء من ثمنه، فى سبيل علاجهم. ■ صلاح عبدالعزيز محمد، يرقد الآن بقسم العظام بمستشفى المطرية التعليمى منذ 31/3/2010، فى انتظار وصول قرار العلاج على نفقة الدولة، ليتمكن من إجراء الجراحات «العاجلة» اللازمة له، كما أخبره الأطباء، فهو يعانى من كسور بالفخذ والساقين والذراعين، وتجمع دموى، حيث صدمته سيارة نقل عام، فى هذا التاريخ، وتم نقله على أثرها للمستشفى المذكور، وهو لا يستطيع إجراءها على نفقته الخاصة، فهو يعمل «ترزى» ولديه أسرة من أربعة أفراد، أيعقل هذا يا سيادة الوزير؟ ومن يضمن له عدم حدوث مضاعفات حتى صدور القرار؟ وماذا سيضير المستشفى إذا أسعفه، ثم يتم الحساب عندما يصله القرار؟ وإذا تأخر القرار ماذا سيفعل؟ نرجو تدخلكم كما عهدناكم دائماً رحمة بحاله وحال أطفاله، الذين لا عائل لهم سواه.