عبدالعظيم وزير (محافظ القاهرة ) ■ جمال حسين حسن العبد، المقيم حاليا هو وأسرته بالشارع، أمام حى السيدة زينب. يرجوكم تسليمه وحدة سكنية، أسوة بمن تم تسليمهم من جيرانه، الذين تم إخلاؤهم من منطقة زينهم، إثر الحريق الذى نشب فيها. لكنه لفترة سجنه لم يستطع تسلم وحدة مثلهم، وعندما خرج وسأل، أرسلوه للعمارتين رقمى 29، و52، لكنه لم يجد من يسلمه وحدته، على حد قوله. ■ حمادة المهندس، بريطانى الجنسية، من أصل مصرى، وبالمعاش الآن. يزور القاهرة سنويا، وعنوانه بالقاهرة 70 شارع الميرغنى، مصر الجديدة. يرجوكم هو وسكان العقارات الأخرى المجاورة له بالشارع، عمل مطبات صناعية، لإيقاف «حمامات الدم» من القتلى الأبرياء عابرى هذا الشارع، وفقا لوصفه. والتى شهد منها بنفسه زهق أرواح ستة أشخاص فى يوم واحد أمام عمارته !! أيعقل ترك الأمر لهذا الحد ؟ لدرجة أن دعواه الوحيدة الآن أن يعود سالما إلى بلده الثانى إنجلترا، حيث السهر على حماية أرواح بنى الإنسان. فإذا كان الشاكى له بلد ثان يستطيع اللجوء إليه، فما موقف باقى سكان الشارع الذين لا ملجأ لهم إلا الله؟ فالضحية تلقى وجه ربها ولا أحد يستطيع اللحاق بالسائق لسرعته الجنونية ويهرب بجريمته. ■ مصطفى سعيد خليل الرهيوى، يشكو من ازدحام شارع أحمد عمر، بجوار قسم الدرب الأحمر، ويمتد حتى ميدان وشارع مصطفى فاضل، ويفصل بين شارع سوريا وباب مدرسة الخديوية الثانوية من ناحية، ومدرستى الحلمية الإعدادية بنات والسيدة الثانوية بنات من الجهة الأخرى، بسيارات النقل الخاصة بإحدى الشركات، التى تتخذ أيضا الرصيفين مخزنا لبضائعها، وتفريغها وشحنها، على حد قوله. وهذا كله يعوق بل يمنع حركة السير. لذلك يرجوكم إخلاء الشارع ولو من ناحية واحدة. فتحى سعد (محافظ 6 أكتوبر ) ■ أحمد عامر عبدالله، عن أهالى العقار رقم 8 ط بعمارات التمويل العقارى، بمنطقة جنوب الأحياء. يرجوكم نقل صندوق القمامة رقم 298، الذى وضعه العاملون بالجهاز داخل الحديقة الموجودة أمام العقار، مما أدى إلى تدهورها، وزاد الأمر سوءا عندما قام عمال النظافة بإشعال النيران بالقمامة المتراكمة للتخلص منها، الأمر الذى تسبب فى حدوث سحابة سوداء غطت المنطقة.