طالب الدكتور محمد البرادعي، مؤسس حزب الدستور، بضرورة وجود ضمانات حقيقية في صياغة الدستور الجديد لحرية العقيدة وحرية التعبير ضد الطغيان الفكري أمر حيوي، قائلا: «الحرية جوهر الديمقراطية». وتساءل «البرادعي» في تدوينة كتبها عبر حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: «برلمان وانتخابات رئاسية مطعون في دستوريتهما، ولجنة تأسيسية حكم ببطلانها. إلى أين تسيروا بالبلاد؟ أضاف البرادعي قائلا: «لابد أن نعود إلى رشدنا لنخرج من هذا المأزق».