أعربت الفنانة أيتن عامر عن حزنها الشديد من الانتقادات وحملة الهجوم الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على عدد كبير من الفنانين، وذلك بسبب إعلانهم والترويج عن أعمالهم الفنية الجديدة، وعدم تعاطفهم رغم الاحداث الجارية للأشقاء الفلسطنين، لافتة إلى أنها تدعم القضية منذ 7 أكتوبر الماضي عبر صفحتها الرسمية وقالت «عامر» عبر فيديو موقع التواصل «إنستجرام»:«السلام ورحمة الله وبركاته يارب تكونوا بخير، انا طالعه عشان أقولكم حاجة صغيرة كده ويارب يستوعبوها وتفهمنونا كويس انا هتكلم عن نفسي من عن حد، أنا اسمي أيتن عامر ممثلة مصرية، اللي عايزه اقوله اننا مش بنعمل دعاية لشغلنا يعني احنا كدا نسينا القضية الأساسية وانا بقالي شهر ونص من أول الكارثة دي حصلت مش بعمل حاجة غير اني اعلن عن اللي بيحصل هناك والاكونت بتاعي كان هيتقفل بسبب الحاجات اللي بنشرها طول الوقتي،» View this post on Instagram A post shared by Ayten Amer (@aytenamer) وأضافت :«وبندعمها بكل ما اوتينا من قوة،بيصعب عليا اوي لما بشوف حد مني أو من زملائنا بيعرض عن شغله والناس بتهجومه وبتعمل انفولو للصفحة بتاعته، كلنا متأثرين بس ردود افعالكم مش عارف ليه غريبه شوية، ده شغلنا وطبيعة شغلنا طب انتوا ليه بتجمونا لما بنعلن عن شغلنا أو لما بنمارس شغلنا، انا مش شايفه أن ده سبب منطقى خالص» وتابعت :«احنا ممكن نهاجم حد مش متابع القضية أو مش شايل هم القضية، لكن نهاجم شخص بيتكلم عن القضية وبيساندها، طب ليه بنهاجمة ليه تقول كلام مش لطيف، مقدرش أقول لحد متروحش شغلك أو متعملش واجباتك وعقودك، بس اقدر اقوله ليه متكلمتش وكمان دي مقدرش اقوله لان ده حرية شخصية، ليه واخدين موقف من الفنانين، وصعبان عليا اللي بيحصل من عائلتي الكبير، استوعبوا أن الاعلان عن اعمالنا ده شغلنا وجزء من عقودنا في العمل، كفاية كفاية هجوم، ومحدش يزايد على حد، وكل واحد فيه اللي مكفيه». آيتن عامر تكشف تفاصيل دورها في فيلم درويلة (فيديو) كشفت الفنانة آيتن عامر، تفاصيل مشاركتها في فيلم درويلة، معقبة: «أشارك في الفيلم بدور فتاة مثابرة وعنيدة وتسعى لتحقيق هدفها». وقالت آيتن عامر خلال حوارها مع برنامج «سبوت لايت»، المذاع عبر قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية شيرين سليمان، إن المشاركة في فيلم درويلة، إضافة لي ومشاركتي مختلفة فيه، كما أن الفيلم مميز، وسيكون مناسب لجميع الفئات. وتابعت: «سأقوم بجسيد دور فتاة تحب الغناء ولديها حلم تريد الوصول إليه».
