دعا وكيل الأمين العام للأمم المتحدة، مارتن جريفيث إلى توفير الاحتياجات الأساسية للقطاع، قائلا: «نحن بحاجة لتوفير الضروريات اللازمة للبقاء على قيد الحياة لسكان غزة خاصة الماء والغذاء والوقود». وأشار جريفيث إلى الأوضاع الصعبة التي يعيشها أهل القطاع، حيث نوه إلى أن النساء والأطفال والرجال في غزة يتعرضون للتجويع والصدمة والقصف حتى الموت وانتقد مارتن جريفيث تباطؤ المجتمع الدولى فالتحرك لما يجرى داخل غزة، قائلا:«يبدو غير قادر أو غير راغب في التحرك إزاء ما يجري في غزة»، وفقا لما نقلته وسائل إعلام فلسطينية. وتوالت دعوات القطاع الطبى بغزة إلى سرعة تدارك الموقف، قبل وقوع كارثة إنسانية، حيث طالبت وزارة الصحة بغزة إلى ضرورة توفير الوقود، منوهة إلى أن أكبر مستشفى بالقطاع ألا وهى «الشفاء»، إضافة للمستشفى الإندونيسى بات خروجها عن العمل مسألة ساعات؛ ما ينذر بكارثة إنسانية. «اثناء عملها في استقبال المصابين بمشفى الاندونيسي، الحكيمة غادة أبوعيدة تُصدم بوجود ابنتها على حمالة المصابين.» pic.twitter.com/YnF01sSdO0 — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) November 1، 2023
