منذ ساعات، نشر المصور الصحفي الفلسطيني «عبدالله العطار»، عبر حسابه الشخصي على إنستجرام، مقطع فيديو لم تتجاوز مدته ال 45 ثانية، لطفل مرتجف خوفًا من القصف الإسرائيلي على منزله. «كنت نايم».. كلمتان نطقهما الطفل المرتجف، للإجابة على سؤال الصحفي حول كواليس ما حدث لحظة القصف، ومن ثم لم يتحدث بغيرهما، حتى احتضنه الطبيب ليهدأ من روعه. وبينما حصد المقطع على ملايين المشاهدات، بعد اجتياحه مواقع التواصل الاجتماعي، تساءل المستخدمين عن وضع الطفل، خصوصًا أن انتشرت بعض التكهنات باستشهاد أسرته جراء القصف الإسرائيلي الغاشم. وفي هذا السياق، تواصلت «المصري لايت»، مع المصور الفلسطيني «عبدالله العطار»، للوقوف على آخر مستجدات الحالة الصحية والاجتماعية للطفل «محمد أبو لولى».. لقراءة مزيد من التفاصيل اضغط هنا.