كشفت ميما شامي، طليقة الإعلامي خالد عليش، عن كواليش اللجوء للقضاء بسبب رؤية خالد لابنته، والتي حصل على حكم لصالحه فيها. وكتبت شامي منشورا عبر حسابها على «فيس بوك» قالت فيه: «لو في حد محتاج توضيح أوهيفهم هي ميما، للأسف عمري ماكنت هحكيلها حاجة، وربنا الشاهد على قراري، كنت بحاول وكل المحاولات فشلت، والطرق الودية مكنتش نافعة، وأقسم بالله العظيم ده اتقالي، واتقال لإخواتي، وأصحابي، قضية الرؤية أنا رفعتها عشان أكسرك، بس أنتِ مبتتكسريش». وأضافت: «هي الناس اللي بتهاجم وبتتكلم وبتقولو مبروك، أنا يا جماعة كنت مديا له أكتر من 11 ساعة، وعشان الفلوس اعترض على الاستضافة ويشهد ربنا عليا، وعمر ما البنت كملت معاه 8 ساعات وكان بيرجعها، أنا بس عايزة أقول لكم إن الموضوع مليان تفاصيل كتير، وكل كلامي مع الطرف الآخر مهما كان مين اللي غلط واللي بيعند بلاش التشهير، بلاش نكتب للناس مش هنوصل لحل بلاش عشان ميما». وتابعت: «على كلامك ربنا نصرك، مع إني شايفة أنك كنت واخد أكتر من الحكم ده بالود، اتبسط وابعت أي كلام مودي ليا وللي حوليا، واعمل كل اللي أنت عايزه، بس لما الناس عرفت إيه الفكرة، والله مش مستوعبة، معنديش مشكلة برضو إن الناس تعرف بس ليه؟ أنا أقدر أتكلم وأطلع لايف وبرامج ومعايا الأدلة، بس والله العظيم أنا مبفكرش في إني أبان صح، أنا بفكر في بنت ملهاش ذنب، من حقها كانت تعيش في سلام بينا، حتى لو حد فينا سيئ». واستكملت: «مين الصح أو مين الغلط، ربنا اللي يحكم مش الناس، طبعا أنا حاولت أقول الكلام ده للطرف التاني كتير، أنا بعدت بعدت من زمان قوي ومش عايزة أنتصر، ولا أكسب التعاطف يارب كل الناس تقول غلط بس بعيد عن بنتي.. لو بإيدي دلوقتي أعمل أي حاجة، عشان اسم بنتي ميبقاش متداول بالشكل ده». واختتمت: «كنت عملت رجاء وتوسل مني للناس، مش عارفين أي حاجة، قرار المحكمة ليس انتصار، ومش ضد رغبتي بس للأسف أنت خسرت خسرت أنه مهما المشاكل كانت بنا، كانت هتفضل بنا وكان ممكن يوم تتنسي ومتوصلش لبنتنا، للأسف هتفضل البنت تدفع تمن شهرتك وترندات اتعملت عليها.. أرجوكم التزموا الصمت عشان خاطرها مش عشاني، وأسفة مرة تانية أنا مش هعمل أي حوار مش هدي أي تصريح، مش هطلع أي لايف ولو بإيدي أعمل المستحيل عشان أشيل صور بنتي من الأخبار اللي نزلت عننا.. وربنا يكتب للجميع الخير ويهدي كل واحد غلط في حقها».
