تحل اليوم ذكرى وفاة الكاتب، يوسف إدريس، الطبيب الذي تخلّى عن مهنة الطب، أوائل 1960، وعُين محررًا بجريدة «الجمهورية»، وقام بأسفار في العالم العربي فيما بين 1956-1960، ليكتب القصص القصيرة، التي تميّزت بالطابع الإنساني. «المصري اليوم» يرصُد 15 معلومة عن يوسف إدريس. 15. ولد يوسف إدريس على في قرية «البيروم»، بمركز فأقوس، بمحافظة الشرقية، 19 مايو عام 1927. 14. عاش طفولته مع جدته بالقرية، وأكمل دراسته بالقاهرة. 13. التحق بكلية الطب بجامعة فواد الأول جامعة القاهرة. 12. حصل على درجة البكالوريوس عام 1951، في الطب متخصصا في الطب النفسي. 11. كان إدريس مناضلاً، إذ ناضل ضد الاحتلال البريطاني، من خلال عملة سكراتيرًا تنفيذيًا، للجنة الدفاع عن الطلبة. 10. ووفقًا لشهادته، عُينَ إدريس طبيبًا في القصر العيني، لكنه استقال بعد 9 سنين من العمل عام 1960، وقرر التفرغ للكتابة، وعين محررًا بجريدة الجمهورية، وكاتبا في جريدة الأهرام. 9. انضم فيما بعد إلى «نادي القصة»، «جمعية الأدباء»، «اتحاد الكتاب»، و«نادي القلم الدولي». 8. حصل على العديد من الجوائز، أبرزها، وسام الجزائر، وسام الجمهورية، ووسام العلوم، والفنون من الطبقة الأولي. 7. تحولت روايات «إدريس» البارزة إلى أفلام سينمائية مثل رواية «الحرام». 6. ويوجد في رصيد إدريس، العديد من المسرحيات، مثل «مللك القطن»، «المهزلة الأرضية»، «البهلوان»، «اللحظة الحرجة». 5. فيما تُعد أهم مقالات إدريس، «بصراحة غير مطلقة»، «اكتشاف قارة»، «شاهد عصر»، «جبريتي في الستينات»، و«مدينة الملائكة». 4. من أهم مقولات يوسف إدريس: «المشاكل نحن نخلقها حين نفتقر إلى التفاؤل، والتفاؤل هوالإرادة، بالإرادة القوية تصبح الحياة كالبساط الممهد». 3. تزوج إدريس، من السيدة رجاء الرفاعي، وله ثلاث أولاد، سامح، وبهاء، ونسمة. 2. قال الكاتب الصحفي، على أمين، إن يوسف إدريس «سيد المؤلفين المسرحين». 1. توفي إدريس في 1 أغسطس عام 1991 عن عمر يناهز 65 عامًا.
