وافق البابا فرنسيس الأول، بابا الفاتيكان، على توحيد الاحتفال بعيد القيامة مع الكنيسة الأرثوذكسية، والتي كانت دعوة من البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية لكنائس العالم، ووافق عليها من قبل البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، وبطريرك القسطنطينية برثلماوس الأول. واقترح البابا فرنسيس الأول تحديد موعد ثابت لعيد القيامة تزامنًا مع الكنيسة الأرثوذكسية، مشيرًا إلى أن «ثاني أحد من إبريل» يمكن أن يكون عيدًا موحدًا للجميع.