كشف مصدر بتحالف دعم الشرعية، رفض ذكر اسمه، أن هناك أمورا كثيرة دفعت عددا من الأحزاب إلى حملات الاستقالة الجماعية بالتحالف، خصوصًا لدى الجبهة السلفية، بعد تخلي جماعة الإخوان المسلمين عنها في مظاهرات 28 نوفمبر، وصدور دعوات بعدم النزول رغم إصدار بيان يثمن فيه النزول. وقال المصدر إن هناك شبه سيطرة كاملة على القرار داخل التحالف لصالح «الإخوان» بواسطة قيادات التنظيم بالخارج، خصوصًا محمود حسين، المتواجد في تركيا، وأن القرارات لا تتدخل فيها قيادات هذه الأحزاب المستقيلة، وأن البيانات الأخيرة للتحالف كانت تصدر من الخارج. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة