نشرت النمسا أسماء 18 أوكرانيًا جمدت أموالهم، بناء على طلب الحكومة الجديدة في البلاد، من بينهم الرئيس المعزول فيكتور يانوكوفيتش، ورئيس الأركان السابق أندريه كليويف، ولكن لم تتضمن اسم شقيقه سيرهي. وأعلنت النمسا أنها ستجمد أي حسابات مصرفية للأسماء الواردة على القائمة، وتتضمن أيضا ابن «يانوكوفيتش» الأكبر أولكسندر، كإجراء احترازي لحين بدء سريان إجراءات مشابهة وافق عليها الاتحاد الأوروبي من حيث المبدأ. كما جمدت سويسرا وليختنشتاين أموال مسؤولين أوكرانيين. وعلى عكس سويسرا لم تدرج النمسا في القائمة اسم رجل الأعمال وعضو البرلمان، سيرهي كليويف، شقيق أندريه وشريكه في أعماله.