سمير سلام - محافظ الدقهلية ■ محمد جمال الدين عبدالعزيز، وعنوانه شارع محمد عودة، بجوار مرفق المياه، مركز شربين، بالمعاش ويعول أسرة مكونة من ستة أفراد، ما زال معظمهم بمراحل التعليم، ويخصم جزءاً من معاشه لتجهيز ابنته، وفوق كل ذلك يسكن بالإيجار الذى يلتهم باقى معاشه، وهو مريض كبد وبائى، حاول البحث عن فرصة عمل يزيد بها من دخله الذى لا يتجاوز 550 جنيهاً، لكنه لم يستطع فعمره 65 عاماً، كل ما يرجوه منكم الحصول على شقة فى الإسكان الشعبى، رحمة بحاله. ردود المسؤولين ■ استجابة لشكاوى القراء، وردت إلى الجريدة تلك الردود، اثنان من اللواء حمدى عبد الكريم، مساعد الوزير مدير الإدارة العامة للإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية، جاء فيهما: ■ تم نقل السجين فتح الله عثمان سليمان عثمان، من سجن ليمان طرة إلى سجن أسيوط العمومى، ليكون بجوار والده السجين بنفس السجن، حتى تتمكن الأسرة من زيارتهما معا، استجابة لالتماسه. ■ بشأن التماس النزلاء الدارسين بسجن «2» بوادى النطرون، بإيداعهم غرفة خاصة بهم لتساعدهم على الاستذكار، اتضح أنه يوجد بالسجن غرفة رقم «16» بعنبر «4»، مخصصة للطلبة الدارسين، من نزلاء السجن المشار إليه . ■ الرد الثالث جاء من الدكتور عبد الرحمن شاهين، المستشار الإعلامى، والمتحدث الرسمى لوزارة الصحة، وهو بشأن التماس محمود ماجد إبراهيم مصطفى، بالعلاج على نفقة الدولة، على الشاكى موافاة الوزارة بتقرير طبى حديث، ومفصل ومعتمد من لجنة ثلاثية ومختوم من مستشفى حكومى، عن حالته، وموضح به العلاج اللازم له، مع إحضار جميع الأبحاث والفحوصات، مع صورة من بطاقة الرقم القومى، ليتم عرضها على المجالس الطبية لاتخاذ اللازم بشأنه. ■ الرد الرابع من المهندس محمد على بكر، رئيس مجلس الإدارة، والعضو المنتدب لشركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء، بشأن شكوى سحر محروس محمد الغريب، وجاء فيه، أنه تم رفع العداد بعد أن تبين أنه تالف، وتم تركيب عداد جديد بتاريخ 19/9/2010، بعد سداد مستحقات الشركة، وعند مرور الكشاف لقراءة دورة 11/2010، لم يجد العداد، وتم تحرير محضر بسرقة العداد. والشركة ليس لديها مانع من تركيب عداد جديد بعد استيفاء المستندات والمستحقات المطلوبة.