■ أحمد محمد جابر، ليس له عنوان محدد، لكنه كما ذكر بشكواه يقيم هو وأسرته بحديقة فريال بمحافظة بورسعيد -الجريدة لديها رقم هاتفه الخاص- بعد أن باع كل ما يملكه على الجراحات التى أجراها ليرتد إليه بصره، وفقاً لقوله، ويرجوكم علاجه فهو يحتاج إلى إجراء جراحتين أخريين بعينيه. ■ سامى فتحى إبراهيم، عن أهالى قرية ميت جابر، مركز بلبيس، شرقية، يشكو من عدم ترميم أو تجديد الوحدة الصحية الخاصة بالقرية، والتى تخدم القرية وسبعاً من «العزب» التابعة لها منذ بنائها، منذ مائة عام تقريباً، كما ذكر فى الشكوى، الأمر الذى جعلها متهالكة، وتشكل خطراً على المرضى والموظفين بها، لذلك يناشدكم معاينتها على الطبيعة، واتخاذ ما ترونه مناسباً بشأنها. ■ محمود الألفى إبراهيم الألفى، وعنوانه كفر العرب، مركز طلخا، محافظة الدقهلية، تعرضت طفلته «ندى» للسقوط فى إناء به زيت مغلى، مما نتج عنه حروق من الدرجة الثالثة بالوجه والرقبة والصدر والبطن والعضدين، وتم ترقيع الجلد، لكنها تحتاج إلى زرع قرنية وزرع شعر وتجميل بمناطق الجروح، وهو لا يملك شيئاً، ويناشدكم علاجها رحمة به.