هل من الطبيعى أن تنشر رسالتى بعنوان (مطلوب الإحساس بالمعنى الشامل للأمن) بتاريخ 22 مايو الماضى عن حادث مصرع الطفلة الصغيرة تحت عجلات المجرمين الفارين، وكذلك عن امتناع ضباط الداخلية عن أداء جوهر وظيفتهم دون أن يتصل حتى فراش فى مكتب وزير الداخلية أو يتهم واحد فى هذا البلد..؟ والله حرام.. حرام!! مهندسة لبنى عبدالعزيز أحمد ميدان لبنان - الدقى [email protected]