وقعت اشتباكات بين مؤيدى عمرو موسى ومعارضيه عقب انتهاء مؤتمره بكفر الدوار بالبحيرة، فيما نفى حزب الحرية والعدالة هناك أن يكون له أدنى علاقة بما حدث. واتهم موسى قوي سياسية - لم يسمها - بالوقوف وراء تلك الاعتداءات قائلا "لن نسمح بأن يمنعنا احد من التواصل مع ابناء الشعب"، وأضاف أن "مرجعية مصر هى الشعب الذى لن نرضى بغيره مرجعية اخرى". من ناحية اخرى نفى بعض اعضاء حزب الحرية والعدالة بالبحيرة أن تكون لهم صلة بما حدث وأن الاشتباكات وقعت بين اشخاص عاديين لا ينتمون اليهم.