أكدت زوجة حمادة شيتا الذى يطالب خاطفو الجنود المصريين بالإفراج عنه، إنها لا تريد الخروج على شاشات الإعلام، مشيرة إلى أن ما يحدث من زج اسم زوجها فى القضية يجعلها لا تستطيع السكوت. أوضحت أنهم لا علاقة لهم على الإطلاق بما يحدث الآن وأن قلبها مع المخطوفين وأن لها أبناء فى الجيش المصري، لافتة إلى أن الخاطفين لو صح أنهم من الجهاديين من أبناء سيناء لكانوا طالبوا بالإفراج عن جميع المعتقلين من أبناء سيناء وليس حمادة فقط. تابعت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور" أن الخاطفين ليسوا من أبناء سيناء، لافتة إلى أن زج اسم زوجها يعد ظلما وأمرا غير مقبول وغير معقول، وأشارت إلى أنها متضامنة مع أهالى المختطفين.