أكد اللواء هاني عبد اللطيف - المتحدث باسم وزارة الداخلية، أن قوات الشرطة اعتقدت أن حمادة من ضمن المتظاهرين واعتدت عليه، وأن القضية حاليا في يد النيابة العامة وتحقق فيها. أضاف عبد اللطيف - خلال مداخلة هاتفية له علي فضائية "اون تي في" مساء اليوم الأحد - أن من أجرم سوف يحاسب، مضيفًا: "أرجو أن نعتبر أن ما حدث من سحل وتعرية هو بداية وصفحة جديدة لجهاز الشرطة، واختتم: "بس أعطونا فرصة". متحدث وزارة الداخلية: معترفون بالخطأ .. وسيحاسب من أجرم