دخلت منذ قليل الدكتورة منى مينا، عضو مجلس نقابة الأطباء، من أجل فض الاشتباك بين الشباب المتجمهر أمام مستشفى قصر العينى التعليمى وبين ممرضى المستشفى. وخرج من باب المستشفى اثنان من مصابى الثورة، هما محمد زيدان، وأحمد عبد الخالق على كرسى متحرك من أجل إقناع الشباب المتجمهرين بفض التجمهر، وهو ما أدى إلى هدوء نسبى أمام المستشفى.