يتابع الرئيس عبدالفتاح السيسي، الموقف التنفيذي لمشروعات وزارة الإسكان على مستوى الجمهورية خاصةً المدن الجديدة، وتطوير المناطق العشوائية، والإسكان الاجتماعي، وتطوير أحياء ومناطق القاهرة، وكذا جهود توفير المياه من خلال شبكة محطات معالجة وتحلية المياه على مستوى الجمهورية، فضلا عن متابعة ستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلًا عن الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية. وأبرز المعلومات عن تطورات العمل بالعاصمة الجديدة: - تم حتى الآن تنفيذ 42 دورا بالبرج الأيقونى بمنطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة. - المنطقة تضم 20 برجًا باستخدامات متنوعة، ومنها البرج الأيقوني، وهو أعلى برج في أفريقيا، بارتفاع نحو 400 متر، وتقدر استثمارات هذا المشروع بنحو 3 مليارات دولار، ويتم تنفيذها بالتعاون بين وزارة الإسكان، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وشركة (cscec) الصينية، وهى إحدى كبرىات شركات المقاولات على مستوى العالم. - بلغت نسبة الإنجاز الإجمالي بالحي السكني الثالث "كابيتال ريزيدانس" بالعاصمة الإدارية الجديدة، 87 %، حيث تم الانتهاء من التشطيبات المعمارية والأعمال الكهروميكانية لمباني المجاورتين الأولى والثامنة. - جارٍ الانتهاء من أعمال تنسيق الموقع العام. - الحى تبلغ مساحته 1016 فدانًا، وبه 8 مجاورات، وجارٍ به تنفيذ 24130 وحدة سكنية، موزعة كالتالى، 697 عمارة سكنية، بها 19944 وحدة سكنية، و328 فيلا، بها 328 وحدة سكنية، و157 مبنى تاون هاوس، بها 624 وحدة سكنية، و64 مبني "سكني مختلط"، بها 2560 وحدة سكنية، و151360 م2 تجارى وإدارى، و9 مبانٍ للاستخدام المختلط، بها 674 وحدة سكنية. - جارٍ أيضًا بالعاصمة الإدارية الجديدة، تنفيذ الحى السكنى الخامس "جاردن سيتى الجديدة"، وتبلغ مساحته 885 فدانًا، ويضم 295 عمارة سكنية، و105 فيلات، و175 مبني تاون هاوس وتوين هاوس، و11 برجًا للإسكان المختلط، و96 عمارة إسكان مختلط. - تم وجارٍ تنفيذ 9024 وحدة سكنية (376 عمارة) بمشروع سكن العاملين بالعاصمة الإدارية بمنطقة الامتداد الشرقى بمدينة بدر، وبلغت نسبة الإنجاز الفعلى 78 %. - جارٍ تنفيذ مشروع الحدائق المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة "كابيتال بارك"، بطول أكثر من 10 كم، وبمساحة نحو ألف فدان، مما يجعلها من أكبر الحدائق حول العالم كما ستوفر مناطق ترفيهية بمعايير عالمية، ويسهل الوصول إليها عن طريق شبكة متكاملة من ممرات المشاة والدراجات، وسيتمتع بها جموع المصريين من مختلف شرائح المجتمع.
