يتنافس 6 أفلام، على الأقل، في موسم عيد الأضحى المبارك، وفق ما أعلنه صناع تلك الأعمال، أغلبها لكبار النجوم، وسط توقعات بمنافسة شرسة. أحدث الأفلام المنضمة إلى قائمة الأعمال المتنافسة في عيد الأضحى هو: "الطيب والشرس واللعوب"، حيث قرر صناع الفيلم طرحه في هذا الموسم بعد سلسلة من التأجيلات، ويلعب بطولته أحمد فتحي وبيومى فؤاد ومى كساب ومحمد سلام، إخراج رامى رزق الله. مى كساب وتدور أحداث فيلم "الطيب والشرس واللعوب" حول 3 ممثلين معتزلين يقررون العودة إلى التمثيل من جديد بشكل مفاجئ، ويخططون لتقديم فيلم عن الكائنات الفضائية. الفيل الأزرق 2 كما يتنافس كذلك فيلم "الفيل الأزرق 2" بطولة كريم عبد العزيز، هند صبري، نيللي كريم، إياد نصار، إخراج مروان حامد. وتبدأ أحداث الجزء الثاني من الفيلم بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، حيث يتزوج الدكتور (يحيى) من (لبني)، ويتم استدعاؤه لقسم الحالات الخطرة (8 غرب حريم)، ويلتقي هناك بمن يتلاعب بحياته وحياة أسرته، ليستعين يحيى بحبوب الفيل الأزرق في محاولة منه للسيطرة على الأمور وحل الألغاز التي تواجهه. الفنان أحمد حلمي ويشارك في المنافسة فيلم "خيال مآتة" بطولة الفنان أحمد حلمي، وإخراج خالد مرعي، وتدور الأحداث حول شخص كبير في السن يعيش في نهاية الألفية الثانية، ويمارس هوايته التي خصص لها غرفة ويقضي بها فترات طويلة، وهو يسترجع ذكريات عمره القديمة عندما كان شابًا في فترة الستينات، عندما كان يحب فتاة اسمها (باكينام) والتي كانت تحب الاستماع لأم كلثوم. أبطال فيلم "كل سنة وأنت طيب" ومن بين الأفلام المتنافسة كذلك "كل سنة وانت طيب" بطولة تامر حسنى وإخراج سعيد الماروق، وفيلم "الكنز 2" بطولة محمد رمضان وإخراج شريف عرفة. فيلم "كل سنة وانت طيب" بطولة تامر حسنى، زينة، خالد الصاوى، عائشة بن أحمد، نانسى صلاح، محمد سلام، وآخرون، تأليف محمد عبد المعطى، إخراج سعيد الماروق. ولاد رزق 2 ومن بين أفلام موسم عيد الأضحى كذلك "ولاد رزق 2" للفنانين أحمد عز وعمرو يوسف، حيث حقق الجزء الأول نجاحا كبيرا. ويشارك في بطولته أحمد الفيشاوى وأحمد داوود وكريم قاسم وخالد الصاوى ونسرين أمين، وعدد كبير من النجوم كضيوف شرف على رأسهم غادة عادل وخالد الصاوى وإياد نصار وباسم سمرة، تأليف صلاح الجهينى، وإخراج طارق العريان. فيلم "الكنز 2" وينافس بالموسم كذلك فيلم "الكنز 2" بطولة محمد رمضان وهند صبرى وأحمد رزق، إخراج شريف عرفة، وتأليف عبد الرحيم كمال. ويواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.