توصلت نتائج دراسة أجرتها جامعة أوهايو أن الشعور بالقلق وقلة الأمان في العلاقة العاطفية يمكن أن يضر بالصحّة. وأضافت الدراسة أن الشعور بعدم الاستقرار والقلق في العلاقات العاطفية يرفع من مستويات هرمون الإجهاد ويكبح جهاز المناعة. ووجدت الدراسة أن الأزواج الذين يشعرون غالبًا بالقلق بشان علاقتهم، ويتساءلون إن كان شريك الحياة يحبهم حقًا، يرتفع لديهم مستوى هرمون "الكورتيزول"، وتنخفض عندهم مستويات الخلايا اللمفاوية التائية التي تعد مهمة لجهاز المناعة من أجل مكافحة العدوى.