اخبار الفن "اخبار الفن" "أوسكار ومبعتناش، كان ومشاركناش، مهرجان للأغنيه ومكملناش" فيبدو أن لعنه سوء التنظيم وفشل الإداره أصاب كال القطاعات ليس فقط فى السينما، وإنما فى مجال تنظيم المهرجان التى لم ينجح منها أحد إلا قليلا، فعلى المستوى السينمائى أعلنت أكاديميه الفنون والعلوم عن الدول التى ستنافس أفلامها على جائزه أوسكار أفضل فيلم أجنبى، وتضم القائمه 5 دول عربيه وهى العراق ولبنان وفلسطين والمغرب والأردن، فى حين غابت مصر بعدما تأخرت لجنه اختيار الفيلم "بتوقيت القاهره" فى موعد إرسال الفيلم إلى الأكاديميه فتم استبعاد الفيلم المصرى، كما لم يكن لمصر فى مهرجان كان مشاركه تذكر فى السنوات الأخيره، إضافه إلى "الفضيحه" ذلك التوصيف الذى ينطبق بشده على ما حدث فى مهرجان إسكندريه للأغنيه، حيث قال عوف همام رئيس المهرجان أن محافظه الإسكندريه وزارتى الثقافه والسياحه لم تقف إلى جوار المهرجان ولم تدعمه ماديا كما كان متفقا عليه، وهو ما دفع إداره المهرجان إلى إلغاء إقامه الحفل فى مسرح السيد درويش والاكتفاء بحفل خاص بتوزيع الجوائز على "الضيق" فى فندق هيلتون كورنيش، مع تسليم جوائز المسابقه فى المهرجان، وتقديم موعده الختام لغدا الثلاثاء بدلاً من الجمعه". اخبار الفن "اخبار الفن" "أوسكار ومبعتناش، كان ومشاركناش، مهرجان للأغنيه ومكملناش" فيبدو أن لعنه سوء التنظيم وفشل الإداره أصاب كال القطاعات ليس فقط فى السينما، وإنما فى مجال تنظيم المهرجان التى لم ينجح منها أحد إلا قليلا، فعلى المستوى السينمائى أعلنت أكاديميه الفنون والعلوم عن الدول التى ستنافس أفلامها على جائزه أوسكار أفضل فيلم أجنبى، وتضم القائمه 5 دول عربيه وهى العراق ولبنان وفلسطين والمغرب والأردن، فى حين غابت مصر بعدما تأخرت لجنه اختيار الفيلم "بتوقيت القاهره" فى موعد إرسال الفيلم إلى الأكاديميه فتم استبعاد الفيلم المصرى، كما لم يكن لمصر فى مهرجان كان مشاركه تذكر فى السنوات الأخيره، إضافه إلى "الفضيحه" ذلك التوصيف الذى ينطبق بشده على ما حدث فى مهرجان إسكندريه للأغنيه، حيث قال عوف همام رئيس المهرجان أن محافظه الإسكندريه وزارتى الثقافه والسياحه لم تقف إلى جوار المهرجان ولم تدعمه ماديا كما كان متفقا عليه، وهو ما دفع إداره المهرجان إلى إلغاء إقامه الحفل فى مسرح السيد درويش والاكتفاء بحفل خاص بتوزيع الجوائز على "الضيق" فى فندق هيلتون كورنيش، مع تسليم جوائز المسابقه فى المهرجان، وتقديم موعده الختام لغدا الثلاثاء بدلاً من الجمعه". اخبار الفن ويبدو أن إداره "اخبار الفن" المهرجان لا تعرف حتى كيفيه التعامل مع الأزمات، فبعد اتخاذ قرار إلغاء حفل الختام والذى كان من المفترض أن يحيه النجم اللبنانى وائل جسار، أرجع عوف همام سبب ذلك لعدم وجود ميزانيه تكفى مؤكدا أن النجمه نانسى عجرم رفضت الظهور على خشبه المسرح قبل أن تأخذ كامل أجرها عن حفل الافتتاح وقيمته 65 ألف دولار أمريكى، وهو الأمر المعيب لأن أى مهرجان فى العالم يتم تحديد ميزانيته منذ البدايه وعلى أساس تلك الميزانيه يتم تحديد نجوم المهرجان بأجورهم ومصاريف استقبالهم وتسكينهم وجوائزهم وغيرها من المصاريف، ثانيا لم يكن يصح أن تفصح إداره المهرجان عن أجر نانسى خاصه أنها اتفاقات داخليه وافقت إداره المهرجان عليها مسبقا ولا يصح أن تعلن خاصه أنها ليست محل مفاوضات بل اتفاق تم ومن حقها أن تحصل على ما اتفقت عليه طالما ارتضت إداره المهرجان ذلك منذ البدايه، وحتى إلغاء حفل الختام لم يتم إبلاغ نجم الحفل وائل جسار بشكل محترم عن طريق الاعتذار فى مكالمه هاتفيه يتم توضيح فيها أسباب الإلغاء "بشياكه"، لكن الفضحيه الأكبر هو إعلام وائل جسار عن إلغاء حفله عن طريق الإيميل وهو ما لم يلتفت له وائل جسار إلا فى وقت متأخر بعد حجز التذاكر واستعداد الفرقه الموسيقيه بالكامل للحفل، وهو ما يدل على أزمه كبيره فى إداره المهرجانات فى مصر خاصه وأن المهرجان سبق وأن قدم 11 دوره وهذا العام هى الدوره ال12 ولا يصح أن يقع فى هذا الفخ بعد 11 عاما من أنشائه. اخبار الفن ويبدو أن إداره "اخبار الفن" المهرجان لا تعرف حتى كيفيه التعامل مع الأزمات، فبعد اتخاذ قرار إلغاء حفل الختام والذى كان من المفترض أن يحيه النجم اللبنانى وائل جسار، أرجع عوف همام سبب ذلك لعدم وجود ميزانيه تكفى مؤكدا أن النجمه نانسى عجرم رفضت الظهور على خشبه المسرح قبل أن تأخذ كامل أجرها عن حفل الافتتاح وقيمته 65 ألف دولار أمريكى، وهو الأمر المعيب لأن أى مهرجان فى العالم يتم تحديد ميزانيته منذ البدايه وعلى أساس تلك الميزانيه يتم تحديد نجوم المهرجان بأجورهم ومصاريف استقبالهم وتسكينهم وجوائزهم وغيرها من المصاريف، ثانيا لم يكن يصح أن تفصح إداره المهرجان عن أجر نانسى خاصه أنها اتفاقات داخليه وافقت إداره المهرجان عليها مسبقا ولا يصح أن تعلن خاصه أنها ليست محل مفاوضات بل اتفاق تم ومن حقها أن تحصل على ما اتفقت عليه طالما ارتضت إداره المهرجان ذلك منذ البدايه، وحتى إلغاء حفل الختام لم يتم إبلاغ نجم الحفل وائل جسار بشكل محترم عن طريق الاعتذار فى مكالمه هاتفيه يتم توضيح فيها أسباب الإلغاء "بشياكه"، لكن الفضحيه الأكبر هو إعلام وائل جسار عن إلغاء حفله عن طريق الإيميل وهو ما لم يلتفت له وائل جسار إلا فى وقت متأخر بعد حجز التذاكر واستعداد الفرقه الموسيقيه بالكامل للحفل، وهو ما يدل على أزمه كبيره فى إداره المهرجانات فى مصر خاصه وأن المهرجان سبق وأن قدم 11 دوره وهذا العام هى الدوره ال12 ولا يصح أن يقع فى هذا الفخ بعد 11 عاما من أنشائه.