اخبار الفنانين تولى الإعلامى "اخبار الفنانين" محمد العمرى رئاسة شركة «صوت القاهرة» للصوتيات والمرئيات، بعد رئاسته لعدة قنوات فضائية، حيث جاء خلفا لمحمد عبدالله فى فترة تحيط بالشركة العديد من الازمات والمشاكل، عن طرق حلها وخطته الدرامية الجديدة للنهوض بالشركة، وإمكانية العودة للإنتاج الغنائى والموسيقى مرة اخرى، اجرت معه «اليوم السابع» هذا الحوار. اخبار الفنانين تولى الإعلامى "اخبار الفنانين" محمد العمرى رئاسة شركة «صوت القاهرة» للصوتيات والمرئيات، بعد رئاسته لعدة قنوات فضائية، حيث جاء خلفا لمحمد عبدالله فى فترة تحيط بالشركة العديد من الازمات والمشاكل، عن طرق حلها وخطته الدرامية الجديدة للنهوض بالشركة، وإمكانية العودة للإنتاج الغنائى والموسيقى مرة اخرى، اجرت معه «اليوم السابع» هذا الحوار. اخبار الفنانين توليت رئاسة «صوت "اخبار الفنانين" القاهرة» والمشاكل تحيط بها من كل جانب. اخبار الفنانين توليت رئاسة «صوت "اخبار الفنانين" القاهرة» والمشاكل تحيط بها من كل جانب. اخبار الفنانين "اخبار الفنانين" . اخبار الفنانين "اخبار الفنانين" . اخبار الفنانين فما خطتك لخروجها "اخبار الفنانين" من ازماتها؟بدات بالفعل وضع خطط جديدة للشركة بعضها جار تنفيذه، واخرى فى حيز الدراسة، خاصة ان الشركة طول عمرها معتمدة على القطاع الاقتصادى، الذى يمولها، واصبحت الآن تعتمد على نفسها فلا تحصل على تمويل من احد، إضافة إلى تحميل الشركة اعباء تسويق اعمالها، بعدما كان يتولاها القطاع الاقتصادى، وهذا ما وضع الشركة فى مشاكل كثيرة، جعلت بعض اعمالها تتوقف واخرى يتم تصويرها على مدار 4 سنوات، وهذا اضر بمنتجاتها الدرامية وجعلها تتعرض للخسارة، وبدات بالفعل فى تجنب كل المشاكل التى ادت إلى هذا، ولا انكر ايضا اننى كجهة إنتاج حكومية متخصصة فى إنتاج الدراما التليفزيونية فى موقف صعب، وهو اننى مطالب بتقديم اعمال على مستوى جيد للغاية، وفى نفس الوقت تحقق النجاح وتلقى الإقبال، فلا يجوز مثلا ان انتج «حوارى بوخارست» او «عبده موتة»، فليس لى حرية القطاع الخاص فى تقديم ما اريد، وبدانا فى التعاقد على عدة اعمال وطنية مثل «طلعت حرب» و«نجمة سيناء» الذى يروى قصص عدة ابطال من حرب اكتوبر مثل اللواء احمد حمدى، فكثيرون من شباب الجيل الحالى، لا يعرف عنه سوى النفق الذى يحمل اسمه. اخبار الفنانين فما خطتك لخروجها "اخبار الفنانين" من ازماتها؟بدات بالفعل وضع خطط جديدة للشركة بعضها جار تنفيذه، واخرى فى حيز الدراسة، خاصة ان الشركة طول عمرها معتمدة على القطاع الاقتصادى، الذى يمولها، واصبحت الآن تعتمد على نفسها فلا تحصل على تمويل من احد، إضافة إلى تحميل الشركة اعباء تسويق اعمالها، بعدما كان يتولاها القطاع الاقتصادى، وهذا ما وضع الشركة فى مشاكل كثيرة، جعلت بعض اعمالها تتوقف واخرى يتم تصويرها على مدار 4 سنوات، وهذا اضر بمنتجاتها الدرامية وجعلها تتعرض للخسارة، وبدات بالفعل فى تجنب كل المشاكل التى ادت إلى هذا، ولا انكر ايضا اننى كجهة إنتاج حكومية متخصصة فى إنتاج الدراما التليفزيونية فى موقف صعب، وهو اننى مطالب بتقديم اعمال على مستوى جيد للغاية، وفى نفس الوقت تحقق النجاح وتلقى الإقبال، فلا يجوز مثلا ان انتج «حوارى بوخارست» او «عبده موتة»، فليس لى حرية القطاع الخاص فى تقديم ما اريد، وبدانا فى التعاقد على عدة اعمال وطنية مثل «طلعت حرب» و«نجمة سيناء» الذى يروى قصص عدة ابطال من حرب اكتوبر مثل اللواء احمد حمدى، فكثيرون من شباب الجيل الحالى، لا يعرف عنه سوى النفق الذى يحمل اسمه. اخبار الفنانين ولكن مثل "اخبار الفنانين" هذه الاعمال التى تحمل بعدا تنويريا قد لا تلقى نجاحا وكذلك تواجه صعوبة فى التسويق؟كلامى لا يعنى اننا نعتمد على مواعظ، لكن الواقع نفسه ملىء بالاشياء الجيدة، مثل معجزة حفر قناة السويس فى عام واحد، كذلك مسلسل «طلعت حرب»، يحتاج لنجم سينمائى كبير نجرى مفاوضات معه حاليا، ومخرج ايضا سينمائى كبير، وإذا تم تنفيذه باحدث كاميرات سيكون هناك فرصة جيدة لتسويقه، ونحن بالفعل تعاقدنا مع مؤلف العمل محمد السيد عيد، كذلك تعاقدنا مع السيناريست مصطفى إبراهيم على مسلسل «نجمة سيناء»، وانا لست ضد شركات الإنتاج الخاص على الإطلاق، او نوعية الدراما التى تقدمها فنحن نكمل بعضنا البعض. اخبار الفنانين ولكن مثل "اخبار الفنانين" هذه الاعمال التى تحمل بعدا تنويريا قد لا تلقى نجاحا وكذلك تواجه صعوبة فى التسويق؟كلامى لا يعنى اننا نعتمد على مواعظ، لكن الواقع نفسه ملىء بالاشياء الجيدة، مثل معجزة حفر قناة السويس فى عام واحد، كذلك مسلسل «طلعت حرب»، يحتاج لنجم سينمائى كبير نجرى مفاوضات معه حاليا، ومخرج ايضا سينمائى كبير، وإذا تم تنفيذه باحدث كاميرات سيكون هناك فرصة جيدة لتسويقه، ونحن بالفعل تعاقدنا مع مؤلف العمل محمد السيد عيد، كذلك تعاقدنا مع السيناريست مصطفى إبراهيم على مسلسل «نجمة سيناء»، وانا لست ضد شركات الإنتاج الخاص على الإطلاق، او نوعية الدراما التى تقدمها فنحن نكمل بعضنا البعض. اخبار الفنانين وكيف ستدبر "اخبار الفنانين" ميزانية مسلسلين مثل «طلعت حرب»و«نجمة سيناء» خاصة مع ارتفاع تكاليف مثل هذه الاعمال فى الوقت الذى تعانى فيه «صوت القاهرة» من ازمات مالية؟العملان سنبدا فى تنفيذهما فى القريب العاجل، وفيما يتعلق بمسلسل «طلعت حرب» اتفقت مع اسامة هيكل، رئيس مدينة الإنتاج الإعلامى، على الدخول معى كمنتج مشارك فيه، إضافة إلى التفاوض مع إحدى المؤسسات الإعلامية الكبرى، وهذا سيخفف حجم المسؤولية المالية بشكل كبير على «صوت القاهرة»، اما فيما يتعلق بمسلسل «نجمة سيناء»، فهذا المسلسل تم الاتفاق مع الشؤون المعنوية بالقوات المسلحة على المشاركة فى إنتاجه، وهذا سيوفر ايضا على الشركة كثيرا من ناحية الميزانية، لان 60% من مشاهد العمل تعتمد على الاماكن والمعدات العسكرية، وايضا سنستعين من خلاله بنجوم لهم شعبية كبيرة، وبخصوص مسلسل «جداول» المتوقف نعمل على استكماله خلال الفترة المقبلة. اخبار الفنانين وكيف ستدبر "اخبار الفنانين" ميزانية مسلسلين مثل «طلعت حرب»و«نجمة سيناء» خاصة مع ارتفاع تكاليف مثل هذه الاعمال فى الوقت الذى تعانى فيه «صوت القاهرة» من ازمات مالية؟العملان سنبدا فى تنفيذهما فى القريب العاجل، وفيما يتعلق بمسلسل «طلعت حرب» اتفقت مع اسامة هيكل، رئيس مدينة الإنتاج الإعلامى، على الدخول معى كمنتج مشارك فيه، إضافة إلى التفاوض مع إحدى المؤسسات الإعلامية الكبرى، وهذا سيخفف حجم المسؤولية المالية بشكل كبير على «صوت القاهرة»، اما فيما يتعلق بمسلسل «نجمة سيناء»، فهذا المسلسل تم الاتفاق مع الشؤون المعنوية بالقوات المسلحة على المشاركة فى إنتاجه، وهذا سيوفر ايضا على الشركة كثيرا من ناحية الميزانية، لان 60% من مشاهد العمل تعتمد على الاماكن والمعدات العسكرية، وايضا سنستعين من خلاله بنجوم لهم شعبية كبيرة، وبخصوص مسلسل «جداول» المتوقف نعمل على استكماله خلال الفترة المقبلة. اخبار الفنانين "اخبار الفنانين" وماذا عن باقى خطط «صوت القاهره» خاصه أن الشركه ليست متخصصه فى إنتاج الدراما التليفزيونيه فحسب؟بالفعل «الدراما التليفزيونيه» هى أحد مكونات الشركه، ولدينا ك«صوت القاهره» مصنع بالإسكندريه لإنتاج «السى ديهات» مغلق منذ 10 سنوات، وبدأت فى عمل مفاوضات مع بعض الجهات منها وزاره التربيه والتعليم بحيث نحول هذا المصنع إلى تصنيع أشياء أخرى مثل «السوفت وير» و«الهارد وير"، أو أجهزه إلكترونيه تستخدم فى المدارس مثلا، بحيث نستغله بدلا من إغلاقه، كذلك هناك تطويرات لاستوديو «الجيب» الكائن بمنطقه الزمالك، والتابع لصوت القاهره. اخبار الفنانين "اخبار الفنانين" وماذا عن باقى خطط «صوت القاهره» خاصه أن الشركه ليست متخصصه فى إنتاج الدراما التليفزيونيه فحسب؟بالفعل «الدراما التليفزيونيه» هى أحد مكونات الشركه، ولدينا ك«صوت القاهره» مصنع بالإسكندريه لإنتاج «السى ديهات» مغلق منذ 10 سنوات، وبدأت فى عمل مفاوضات مع بعض الجهات منها وزاره التربيه والتعليم بحيث نحول هذا المصنع إلى تصنيع أشياء أخرى مثل «السوفت وير» و«الهارد وير"، أو أجهزه إلكترونيه تستخدم فى المدارس مثلا، بحيث نستغله بدلا من إغلاقه، كذلك هناك تطويرات لاستوديو «الجيب» الكائن بمنطقه الزمالك، والتابع لصوت القاهره. اخبار الفنانين وهل يمكن ان "اخبار الفنانين" تعود «صوت القاهرة» لإنتاج المحتوى الصوتى مرة اخرى بعدما انتجت لاهم رموز الغناء فى مصر مثل ام كلثوم وعبد الحليم حافظ؟بالفعل نحن مهتمون بشدة بتسويق المحتوى الصوتى، وإعادة إنتاجه، لاننا نملك ثروة هائلة من هذا المحتوى، فالشركة كانت من اكبر شركات الإنتاج الغنائى فى العالم العربى، وبدات بالفعل خلال الفترة الماضية إجراء مفاوضات مع الموسيقار الكبير سامى الحفناوى، بعمل البوم للنجمة الكبيرة «نجاة»، بحيث نعيد توزيع بعض اغانيها على طريقة ال«ريمكس»، والتى انتجتها الشركة من قبل، ايضا اسعى لمواكبة الوسط الغنائى الحالى، بحيث اجمع بين الفرق الحديثة مثل الاندرجراوند "Underground"، وايضا موسيقى «الساوند كلاش»، ونستعين بمطربين مثل على الحجار ومحمد الحلو ومدحت صالح، وندمج بينهم وبين هؤلاء الفرق الحديثة، بحيث ننتج محتوى صوتيا جديدا يلقى إعجاب الفئة الشبابية الحالية، ويتناسب مع جميع الاذواق، وفى نفس الوقت نستطيع تسويقه. اخبار الفنانين وهل يمكن ان "اخبار الفنانين" تعود «صوت القاهرة» لإنتاج المحتوى الصوتى مرة اخرى بعدما انتجت لاهم رموز الغناء فى مصر مثل ام كلثوم وعبد الحليم حافظ؟بالفعل نحن مهتمون بشدة بتسويق المحتوى الصوتى، وإعادة إنتاجه، لاننا نملك ثروة هائلة من هذا المحتوى، فالشركة كانت من اكبر شركات الإنتاج الغنائى فى العالم العربى، وبدات بالفعل خلال الفترة الماضية إجراء مفاوضات مع الموسيقار الكبير سامى الحفناوى، بعمل البوم للنجمة الكبيرة «نجاة»، بحيث نعيد توزيع بعض اغانيها على طريقة ال«ريمكس»، والتى انتجتها الشركة من قبل، ايضا اسعى لمواكبة الوسط الغنائى الحالى، بحيث اجمع بين الفرق الحديثة مثل الاندرجراوند "Underground"، وايضا موسيقى «الساوند كلاش»، ونستعين بمطربين مثل على الحجار ومحمد الحلو ومدحت صالح، وندمج بينهم وبين هؤلاء الفرق الحديثة، بحيث ننتج محتوى صوتيا جديدا يلقى إعجاب الفئة الشبابية الحالية، ويتناسب مع جميع الاذواق، وفى نفس الوقت نستطيع تسويقه.