فى "اخبار سوريا" اعلنت فصائل "فى "اخبار سوريا"" المعارضة السورية المسلحة، يتقدمها فيلق الشام وتجمع العزة وتجمع صقور الغاب وجبهة النصرة قاطع حماه، بدء معركة جديدة في الريف الشمالي لحماه (وسط) ، تحت مسمى "فتح من الله"، بهدف السيطرة على حواجز "المصاصنة، الزلاقيات، الجبين، الحماميات، زلين" التابعة للنظام، والقريبة من مدينة محردة ومطار حماه. فى "اخبار سوريا" وأفاد النقيب "فى "اخبار سوريا"" سالم الأبرش القائد العسكري في فيلق الشام، لمراسل وكاله "الأناضو"ل بأن "المعركه التي استمر الإعداد لها شهرا كاملا ستكون حاسمه، والهدف الأساسي منها تحرير الحواجز في ريف حماه الشمالي والوصول إلى مطار حماه، كمقدمه لمعركه لاحقه من أجل فتح مدينه حماه"، مشيراً أن "المعركه بدأت بدك حواجز النظام بمختلف أنواع الأسلحه من هاونات وقذائف مدفع جهنم، إلى جانب استهداف مطار حماه بصواريخ الغراد بغيه تعطيله لمنع طائرات النظام من الإقلاع". فى "اخبار سوريا" واضاف "فى "اخبار سوريا"" الابرش "في حال سيطرة المعارضة على هذه الحواجز، فإن مدينة محردة التي تعد الخزان البشري لشبيحة لنظام ستكون تحت مرمى النيران، إضافة إلى مطار حماه الذي تنطلق منه الطائرات التي تقصف مناطق حماه وإدلب وتسببت بمقتل الآلاف من اهالي المدينين". فى "اخبار سوريا" تجدر "فى "اخبار سوريا"" الإشارة ان فصائل المعارضة المسلحة خاضت اكثر من 5 معارك على هذه الحواجز خلال العام الحالي، وكلها باءت بالفشل، وعزا قادة عسكريون في المعارضة ذلك إلى صعوبة المنطقة وانكشافها على حواجز النظام، إضافة لوجود خطوط الإمداد الرئيسية للنظام وقربها من مطار حماه ما جعلها عرضة للقصف المكثف. فى "اخبار سوريا" وتزامناً مع بدء "فى "اخبار سوريا"" المعركة، نفذت الطائرات الحربية والمروحية التابعة للنظام، اكثر من 15 غارة على بلدة اللطامنة وكفرزيتا المتاخمتين لمناطق الاشتباك، ولم ترد انباء عن وقوع ضحايا حتى اللحظة. فى "اخبار سوريا" يذكر ان الغارات "فى "اخبار سوريا"" المكثفة التي تشنها طائرات النظام على ريف حماه الشمالي خلال السنوات ال3 الماضية، اجبرت معظم سكانها على النزوح إلى مناطق تعتبر آمن نسبياً، في ريف إدلب خاصة، حيث يعيش جزء كبير منهم بمخيمات في ظروف معيشية صعبة.