منوعات : تداول صور لفلسطينى يحتفظ بمقتنيات ضابط مصرى استشهد فى غزة عام 1967

منوعات "منوعات" تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى، صورا لمواطن فلسطينى من قطاع غزة يدعى "وليد العقاد" باحث فى مجال الآثار وصاحب متحف العقاد الاثرى، يحتفظ بمقتنيات ضابط مصرى استشهد على ارض خان يونس عام 1967، حيث يسعى لإيصالها لذويه.
منوعات ويظهر فى الصور ضريح "منوعات" الشهيد المصرى، مكتوب عليه "هذا ضريح الشهيد البطل المصرى/ محمد فتحى فرغلى، من المحله الكبرى، مصر العروبه".
منوعات ويظهر فى الصور ضريح "منوعات" الشهيد المصرى، مكتوب عليه "هذا ضريح الشهيد البطل المصرى/ محمد فتحى فرغلى، من المحله الكبرى، مصر العروبه".
منوعات "منوعات" .
منوعات "منوعات" .
منوعات استشهد "منوعات" بتاريخ 5/6/1967.
منوعات استشهد "منوعات" بتاريخ 5/6/1967.
منوعات اكد "منوعات" العقاد انه سيبحث عن منزل واهل البطل الشهيد محمد فتحى فرغلى، قائلاً "كل التحية لكل مصرى ومن قام بالدفاع ومقاومة الاحتلال الإسرائيلى، وفى اقرب فرصة سابحث عن اسرة الشهيد بيتا بيتا لاصل إلى بيته، وازف لهم استشهاد هذا البطل الذى نال شرف الشهادة فى مدينة خان يونس".
منوعات اكد "منوعات" العقاد انه سيبحث عن منزل واهل البطل الشهيد محمد فتحى فرغلى، قائلاً "كل التحية لكل مصرى ومن قام بالدفاع ومقاومة الاحتلال الإسرائيلى، وفى اقرب فرصة سابحث عن اسرة الشهيد بيتا بيتا لاصل إلى بيته، وازف لهم استشهاد هذا البطل الذى نال شرف الشهادة فى مدينة خان يونس".
منوعات وقال "منوعات" العقاد فى أحد التصريحات الصحفيه، إنه كان شاهداً على بساله الجيش المصرى أثناء العدوان على قطاع غزه عام 1967، وكان يبلغ من العمر آنذاك 17 عاما، حيث قامت مجموعه فلسطينيه مسلحه بعمليه نوعيه، بعد استهداف جيب عسكرى إسرائيلى وسط خان يونس، وقتلت جميع من بداخله، واستشهد فيها ضابط مصرى يدعى "محمد فتحى فرغلى"، بحسب ما ذكرت صحيفه القدس العربى.
منوعات وقال "منوعات" العقاد فى أحد التصريحات الصحفيه، إنه كان شاهداً على بساله الجيش المصرى أثناء العدوان على قطاع غزه عام 1967، وكان يبلغ من العمر آنذاك 17 عاما، حيث قامت مجموعه فلسطينيه مسلحه بعمليه نوعيه، بعد استهداف جيب عسكرى إسرائيلى وسط خان يونس، وقتلت جميع من بداخله، واستشهد فيها ضابط مصرى يدعى "محمد فتحى فرغلى"، بحسب ما ذكرت صحيفه القدس العربى.
منوعات "منوعات" وروى العقاد تفاصيل العملية "فى يوم الاثنين 5 يونيو 1967، عندما اشتدت الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، تم تشكيل قوات مصرية فلسطينية للدفاع عن القطاع، وكانت من ضمن تلك القوات كتيبة مصرية مجاورة لمنزلنا، الذى اجبرنا على تركه انا واسرتى والذهاب لمكان امن، وهو النزول للوادى بعيدًا عن انظار الاحتلال، ووجدنا بالقرب منا قوة مصرية فلسطينية مشتركة يراسها ضابط مصرى فى كمين خلف ساتر رملى، على بعد 15 مترا".
منوعات "منوعات" وروى العقاد تفاصيل العملية "فى يوم الاثنين 5 يونيو 1967، عندما اشتدت الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، تم تشكيل قوات مصرية فلسطينية للدفاع عن القطاع، وكانت من ضمن تلك القوات كتيبة مصرية مجاورة لمنزلنا، الذى اجبرنا على تركه انا واسرتى والذهاب لمكان امن، وهو النزول للوادى بعيدًا عن انظار الاحتلال، ووجدنا بالقرب منا قوة مصرية فلسطينية مشتركة يراسها ضابط مصرى فى كمين خلف ساتر رملى، على بعد 15 مترا".
منوعات وعندما ظهر "منوعات" جيب عسكرى إسرائيلى، قامت القوات بإطلاق النار تجاهها، وقتل من بداخلها، وأثناء العوده ظهرت دبابه إسرائيليه من بعيد تتجه لمكان العمليه وأطلقت قذيفه أدت إلى إصابه مجاهد فلسطينى واستشهاد الضابط المصرى، وبسبب اشتداد القصف تم دفنه بجوار شجره لوز قرب الوادى بملابسه العسكريه، دون أخذ شىء سوى الساعه والبطاقه.
منوعات وعندما ظهر "منوعات" جيب عسكرى إسرائيلى، قامت القوات بإطلاق النار تجاهها، وقتل من بداخلها، وأثناء العوده ظهرت دبابه إسرائيليه من بعيد تتجه لمكان العمليه وأطلقت قذيفه أدت إلى إصابه مجاهد فلسطينى واستشهاد الضابط المصرى، وبسبب اشتداد القصف تم دفنه بجوار شجره لوز قرب الوادى بملابسه العسكريه، دون أخذ شىء سوى الساعه والبطاقه.