فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" قال عوض الحطاب، القيادى السابق بالجماعه الإسلاميه، والقيادى بجبهه الإصلاح، "إن الحركات التابعه للإخوان، التى أعلنت تدشين كيان جديد تحت مسمى "إحنا الحل" ما هى إلا أداه تشهير لمصر ومحاوله نقل صوره غير حقيقه لدى الغرب الذى استخدم الإخوان فى تقسيم الشرق الأوسط". فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" قال عوض الحطاب، القيادى السابق بالجماعه الإسلاميه، والقيادى بجبهه الإصلاح، "إن الحركات التابعه للإخوان، التى أعلنت تدشين كيان جديد تحت مسمى "إحنا الحل" ما هى إلا أداه تشهير لمصر ومحاوله نقل صوره غير حقيقه لدى الغرب الذى استخدم الإخوان فى تقسيم الشرق الأوسط". فى "اخبار مصر" وأضاف "فى "اخبار مصر"" الحطاب فى تصريح ل"اليوم السابع"، أن الجماعه تستهدف من خلال تدشين هذا الكيان من برلين إيهام المغيبين أن الجماعه لها مكانه عالميه، متسائلا: "لماذا لم يدافع أفراد الإخوان المتواجدين فى أوروبا عن الرسول عليه الصلاه والسلام؟ أليس ذلك أفضل من أن يسقطوا دوله بها 90مليونا ؟". فى "اخبار مصر" وأضاف "فى "اخبار مصر"" الحطاب فى تصريح ل"اليوم السابع"، أن الجماعه تستهدف من خلال تدشين هذا الكيان من برلين إيهام المغيبين أن الجماعه لها مكانه عالميه، متسائلا: "لماذا لم يدافع أفراد الإخوان المتواجدين فى أوروبا عن الرسول عليه الصلاه والسلام؟ أليس ذلك أفضل من أن يسقطوا دوله بها 90مليونا ؟". فى "اخبار مصر" وتابع: "فى "اخبار مصر"" "الإخوان اداة للغرب لتنفيذ مخططات الدول الاستعمارية من اجل وصول الجماعة للحكم، اما توحيد القوى السياسية فلن تفلح الإخوان فى ذلك، لان الإخوان خانوهم كثيرين فلن يتعاون معهم إلا خونة مصر". فى "اخبار مصر" وتابع: "فى "اخبار مصر"" "الإخوان اداة للغرب لتنفيذ مخططات الدول الاستعمارية من اجل وصول الجماعة للحكم، اما توحيد القوى السياسية فلن تفلح الإخوان فى ذلك، لان الإخوان خانوهم كثيرين فلن يتعاون معهم إلا خونة مصر". فى "اخبار مصر" وكانت جماعه "فى "اخبار مصر"" الإخوان وعدد من المتحالفين معها قد أعلنوا من العاصمه الألمانيه برلين عن تدشين كيان سياسى جديد قبل أيام من الذكرى الرابعه لثوره 25 يناير، فى محاوله من الجماعه لاستغلال ثوره 25 يناير، واستقطاب قوى شبابيه جديده. فى "اخبار مصر" وكانت جماعه "فى "اخبار مصر"" الإخوان وعدد من المتحالفين معها قد أعلنوا من العاصمه الألمانيه برلين عن تدشين كيان سياسى جديد قبل أيام من الذكرى الرابعه لثوره 25 يناير، فى محاوله من الجماعه لاستغلال ثوره 25 يناير، واستقطاب قوى شبابيه جديده.