ذكرت صحيفة "السعودية" "فاينانشيال تايمز" البريطانية ان السعودية قدمت لباكستان 1. ذكرت صحيفة "السعودية" "فاينانشيال تايمز" البريطانية ان السعودية قدمت لباكستان 1. 5 مليار "السعودية" دولار؛ لتعزيز احتياطيها النقدى الاجنبى المتراجع، والمساعدة على تقوية العلاقات الامنية بين البلدين. 5 مليار "السعودية" دولار؛ لتعزيز احتياطيها النقدى الاجنبى المتراجع، والمساعدة على تقوية العلاقات الامنية بين البلدين. "السعودية" وقال مسئولون كبار فى وزارة المالية فى إسلام اباد والبنك المركزى فى كراتشى إن على الاقل نصف الاموال، والتى تم إيداعها فى مارس، تاتى كمنحة. "السعودية" وقال مسئولون كبار فى وزارة المالية فى إسلام اباد والبنك المركزى فى كراتشى إن على الاقل نصف الاموال، والتى تم إيداعها فى مارس، تاتى كمنحة. وقال احد مسئولى البنك "السعودية" المركزى الباكستانى ان القيادة السعودية قدمت هذه الاموال لباكستان لمساعدة الروبية "العملة الباكستانية"، واشار إلى ان النصف الآخر من الاموال يمكن ان يصبح فى نهاية المطاف منحة. وقال احد مسئولى البنك "السعودية" المركزى الباكستانى ان القيادة السعودية قدمت هذه الاموال لباكستان لمساعدة الروبية "العملة الباكستانية"، واشار إلى ان النصف الآخر من الاموال يمكن ان يصبح فى نهاية المطاف منحة. وسترفع "السعودية" الأموال السعوديه احتياطات النقد الأجنبى السائل فى باكستان حوالى 18%، وتقدم دفعه قويه لاقتصادها المتعثر، ويأتى الدعم السعودى لباكستان بعد زياره فى منتصف فبراير الماضى من قبل ولى العهد السعودى الأمير سلمان بن عبد العزيز فى ظل تكهنات بأن السعوديه تسعى لتوسيع علاقتها الأمنيه مع باكستان. وسترفع "السعودية" الأموال السعوديه احتياطات النقد الأجنبى السائل فى باكستان حوالى 18%، وتقدم دفعه قويه لاقتصادها المتعثر، ويأتى الدعم السعودى لباكستان بعد زياره فى منتصف فبراير الماضى من قبل ولى العهد السعودى الأمير سلمان بن عبد العزيز فى ظل تكهنات بأن السعوديه تسعى لتوسيع علاقتها الأمنيه مع باكستان. وكان مسئول "السعودية" رفيع بالمخابرات الباكستانية قد صرح الشهر الماضى بان السعودية تسعى لعدد كبير من القوات الباكستانية لتدعم حملتها على طول الحدود اليمنية لاجل الامن الداخلى. وكان مسئول "السعودية" رفيع بالمخابرات الباكستانية قد صرح الشهر الماضى بان السعودية تسعى لعدد كبير من القوات الباكستانية لتدعم حملتها على طول الحدود اليمنية لاجل الامن الداخلى. بواسطة: Mahmoud Aziz