اخبار مصر فى مفاجأه صادمه "اخبار مصر"للجميع فى تقرير صحفى لاعلاميه مقيمه بالولاياتالمتحدهالامريكيه تكشف عن انتماء رئيس الوزراء الجديد ابراهيم محلب عن انتمائه لعائله يهوديه. اخبار مصر فقد "اخبار مصر"كتبت الاعلاميه التى تسمى ايات عرابى تقريرا لها تحت عنوان انها حقا عائله محترمه ولا ندرى اخوانى صحة هذا الكلام او عدمه انما هو مجرد حقيق صحفى نشر فى عديد من المواقع الالكترونيه على لسان هذه الاعلاميه وقد نشرناه لكم ونتمنى ان يخرج ابراهيم محلب ويكذب هذا الكلام كتبت ايات عرابى قائله في القرن السابع عشر في مدينة ازمير التركية ظهر رجل يهودي ادعى انه المسيح المنتظر لدى اليهود, نشر هذا الرجل المدعو سباتاي زفي دعوته بين اليهود وآمن بها كثيرون واستفحل امره حتى علم السلطان العثماني وقتها فاستدعاه وعلم سباتاي هذا ان رقبته ستطير فالسلطان العثماني مشغول بما هو اهم وهو لا يمزح في هذه الامور, ولابد ان رقبته ستطير, لم يستغرق الامر سوى دقائق حتى حسم هذا المسيح الكاذب امره واعلن اسلامه امام السلطان العثماني ليتفادى الحكم باعدامه واضاف الاعلاميه قائله لابد ان ابتسامة السلطان اتسعت وربت على كتفه وقال له عفارم او اشياء من هذا القبيل, وانعم عليه بلقب بواب القصر, فخرج المسيح الكاذب لا يصدق انه نجى وامر اتباعه من اليهود باعتناق الإسلام في الظاهر وممارسة شعائر اليهودية سراً وهكذا نشا ما يعرف بإسم يهود الدونمه الذي يعيش كثير منهم في تركيا حتى الآن, بعضهم هاجر إلى العراق وبعضهم الآخر هاجر إلى مصر, حتى سباتاي هذا كان قد اقام سنة في القاهرة و في حي الموسكي تحديدا وتزوج به قبل ان يعلن اسلامه في الاستانة, هم طائفة تعتنق الاسلام وتتسمى باسماء المسلمين في العلن بينما تمارس شعائر الديانة اليهودية سراً ومنهم اسماء شهيرة جداً في تركيا ويقال ان مصطفى كمال اتاتورك منهم. اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر كلهم كانوا رعايا الدوله "اخبار مصر"العثمانيه وعاشوا في ظلها وهاجروا إلى أقاليمها وتاجروا واغتنوا في العراق وفي مصر وفي الشام وفي اليونان وحتى الجزيره العربيه نعيم وصالح وساسون وفيوليت وغيرهم في سنه 1776 هاجرت عائلات يهوديه كثيره من البصره إلى مختلف أقاليم الدوله العثمانيه ومنهم من وصل إلى الكويت وقتها, واستقرت هذه العائلات واشتغل بعضها بالتجاره حتى أصبح لهم سوق خاص بهم يعرف بإسم ( السوق اليهودي ), كان اليهود في الكويت في القرن الثامن عشر يرتدون العباءه الطويله والطربوش وكان لهم معبد خاص بهم ملحق به مدرسه لتعليم التوراه كما ورد في كتاب (( سور الديره )) للكاتب الكويتي عادل محمد عبد المغني, بعض هذه العائلات كان ثرياً والبعض الآخر كان بالكاد يحصل على قوت يومه كما تقول مجله ( ذا بابيلونيان ) من بين هؤلاء الأغنياء كان صالح, الذي امتلك اول مصنع للثلج في الكويت سنه 1912 وهي صناعه كانت رائجه في ذلك الوقت وفي جو الخليج شديد الحراره, بعض هذه العائلات اصبح وزيراً للماليه بعد تولي الشيخ سالم الصباح حكم الكويت. اخبار مصر في هذا الوقت لم تكن هناك حدود "اخبار مصر"بين الدول وبعض هذه العائلات افرزت ملحنين موسيقيين كانوا يعرضون انتاجهم حتى في القاهرة ! لكن صالح قرر ان يترك الكويت وان يسافر إلى بغداد مرة اخرى ومنها قرر السفر إلى تلك البلاد الجديدة الواعدة في اخر اطراف العالم حيث الفرص والتجارة والحرية, حصل نعيم على تاشيرة دخول للولايات المتحدة من سفارتها في بغداد في ذلك الوقت سنة 1927, وسافر إلى الولاياتالمتحدة عبر بيروت واستقر في نيو يورك التي سبقه إليها اخوه الاصغر شاؤول الذي نجح قبل ذلك بسنوات في فتح مكتب صغير يدير منه تجارته, اثناء الحرب العالمية الاولى عاد صالح مرة اخرى إلى الكويت بعائلته وكانت له علاقات متشعبة في المجتمع الكويتي كما يحكي ابنه نعيم عادت الاسرة مرة اخرى إلى الولاياتالمتحدة وتركت البعض هناك في الكويت والبعض الآخر في العراق ولم يغادر الكويت احد منهم سوى في عام 1948 عندما اسس اليهود دولة لهم بعد احتلالهم لفلسطين, الاسرة في نيو يورك كبرت وتشعبت وعاشت مدام ( حلوة ) زوجة صالح كالملكة وسط اولادها وزوجها في نيو يورك واتسعت الاعمال وكبر الاولاد وتزوجوا, هذه الحياة اغرت الكثير من افراد العائلة التي اشتهرت بتشعبها وكثرة ابناءها وبناتها بمحاولة الهجرة إلى خارج العراق وكان بعضهم قد هاجر إلى اقاليم اخرى تابعة للدولة العثمانية قبل اندلاع الحرب العالمية الاولى, منهم من هاجر إلى الهند مثلا, ومنهم من كان يسافر باستمرار إلى سواحل الجزيرة العربية تحمله إليها جولاته التجارية, ومنهم من كان يسافر إلى القاهرة التي كانت تشبه في ذلك الوقت قطعة من اوربا مع الاخوين الموسيقيين صالح وداود الذان بدءا حياتهما كعازفين في ملهى ليلي في بغداد ثم قدما عروضاً موسيقية في القاهرة سنة 1932 ! وبرغم ان الحياة كانت هادئة وجميلة في الكويت وفي بغداد, فالكثيرون يعتبرونهم مسلمين بسبب اسماءهم التي لا تشير في الغالب إلى اصولهم وحتى جيرانهم الذين كانوا يعلمون انهم يهود, فلم يكن ذلك يشكل مشكلة لديهم فالتسامح الديني الذي عرف به الشرق كان هو القاسم المشترك في الاقاليم التابعة للخلافة العثمانية, وحتى عندما عرض احد الامراء العرب الإسلام على صالح ورفض بتهذيب, فلم يمنع ذلك من ازدهار اعماله, احد بنات العم تزوجت من احد ابناء العم الكثيرين, سوزيت مثلاً كانت مقيمة في بغداد وتزوجت من ابن عمها ادوارد وعاشت حياة لطيفة كربة منزل في ذلك الوقت حتى تورط ادوارد مع بعض العصابات الصهيونية والقي القبض عليه ولكن العائلة لم تعدم الحيلة فقام اخوها برشوة رجال الامن والقضاء في العراق, في البلاد العربية في ذلك الوقت كان بوسعك بجنيهات قليلة ان تزور شهادة رسمية مختومة تفيد انك من احفاد قطز نفسه فالفساد الاداري والمالي كان قد انتشر بصورة سرطانية وهو ما ساعد الزوجة الجريحة في انقاذ زوجها العزيز ادوارد والذي يبدو انه كان بالفعل متورطاً وهاجر العروسان إلى فلسطين التي كانت قد وقعت وقتها تحت الاحتلال وكانت سوزيت هي اول امراة تقود سيارة وتعمل بالنقل ولكن روح العائلة التجارية لم تفارقها فافتتحت متجراً صغيراً في مطار بن جوريون الاسرائيلي ويبد ان الاعمال لم تكن قد ازدهرت بشكل كبير فقرر الزوجان الانتقال إلى الولاياتالمتحدة وهناك كان الكثير من افراد العائلة قد استقروا وعملوا واغتنوا وكثروا وتناسلوا فالعائلة مشهورة بكثرة النسل حتى ان صالح كان واحداً من 11 اخاً, وكانت فيوليت قد ولدت وتبعها موريس وفرح وفيفيان وسليم وسارة وحتى ليئا, غير اننا نعلم جميعاً كما كانوا يقولون لنا ونحن بعد صغار في المرحلة الابتدائية ان من جد وجد, فليس كل من سافر إلى الولاياتالمتحدة او كندا اغتنى او نجح في حياته, فالحياة لا تخلو من المتاعب وإن كانت فيوليت العجوز حققت نجاحاً لا باس به فدرست القانون واصبحت محامية وهي مهنة مرموقة في الولاياتالمتحدة ولكن باقي اولاد العم والفروع البعيدة للعائلة الذي فضلوا الاستقرار في فلسطينالمحتلة نالهم هم ايضاً نصيب من النجاح. اخبار مصر وانهت ايات عرابى "اخبار مصر"تقريرها قائله : وليس بالضرورة ان يكون من هاجروا من الكويت إلى الهند في بدايات القرن الماضي قد فشلوا فلابد ان الروح التجارية للاسرة لعبت دوراً كبيراً في الازدهار الاقتصادي للاسرة المثابرة وهناك نماذج نجاح مشرفة في اسرائيل حتى الآن مثلا, فصحيح ان بعضهم يعمل في خدمات توفير التعارف لاغراض الزواج او ما نعرفه نحن المصريون بإسم الخاطبة ولكن هناك آخرون نجحوا في تاسيس شركات متوسطة الحجم تدر ارباحاً معقولة مثل شركة السفريات تلك المتخصصة في نقل ذوي الاحتياجات الخاصة. اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر هي قصه كفاح "اخبار مصر"مثمر يثير الإعجاب فالشركه لديها باصات لنقل ذوي الاحتياجات الخاصه ولتنظيم الرحلات, هي شركه تميزت بتلك المثابره وذلك النجاح والإصرار والكفاح والروح القتاليه التي رافق دائماً العائله مهما تعددت أسماء أفرادها فيوليت أو سوزيت أو نعيم أو هيما ساره أو صالح, إنها تلك العائله المكافحه. اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر عائلة "اخبار مصر"محلب. اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" . اخبار مصر"اخبار مصر" .