اخر اخبار العراق الان اتهمت "اخر اخبار العراق الان" المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق اليوم الاربعاء، اطرافا سياسية (لم تسمّها) بالوقوف وراء نشر شائعات حول بيع بطاقات الناخبين لكتل سياسية بهدف إحداث نوع من التزوير في الانتخابات المقرر ان تجري في 30 ابريل / نيسان المقبل. اخر اخبار العراق الان اخر اخبار العراق الان وفي تصريح لوكاله "الأناضول"، قال سربست مصطفى رئيس مجلس المفوضين في مفوضيه الانتخابات :"إن الكلام عن بيع بطاقات الناخبين التي وزعتها المفوضيه مؤخراً في العديد من المحافظات، الهدف منه نشر الشائعات من أجل تأجيل موعد الانتخابات البرلمانيه المقرره في أبريل / نيسان أو جعل المفوضيه تعدل عن اعتماد البطاقات كي تعود بعض الجهات السياسيه، لم يسمّها، إلى ممارسه الخروقات الانتخابيه كما كان في السابق". اخر اخبار العراق الان وتداول "اخر اخبار العراق الان" مدونون، مؤخراً، على موقع التواصل الاجتماعي على الانترنت (فيسبوك) انباء تشير إلى بدء بعض الكتل السياسية شراء بطاقات الانتخابات من المواطنين مقابل 150 الف دينار عراقي (120 دولاراً) للبطاقة الواحدة. اخر اخبار العراق الان واشار مصطفى "اخر اخبار العراق الان" إلى ان المفوضية ستلزم الناخبين بإحضار إثبات ثانٍ للشخصية يضاف إلى بطاقة الناخب التي يحملونها، حيث سيجري مطابقة الاثنين ليتم التاكد من تطابق المعلومات قبل ان يسمح للناخب الإدلاء بصوته". اخر اخبار العراق الان واوضح رئيس مجلس "اخر اخبار العراق الان" المفوضين ان بطاقات الناخب التي وزعتها المفوضية عليها رقم مركز الاقتراع الذي يحق للناخب إدلاء صوته فيه، وبالتالي لا يمكن له ان يدلي بصوته في مركز انتخابي آخر غير المدون على البطاقة الالكترونية". اخر اخبار العراق الان ويتنافس نحو 9200 "اخر اخبار العراق الان" مرشح يمثلون 107 قوائم انتخابية منها 36 ائتلافا و71 كيانا سياسياً ابرزها دولة القانون، الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وكتلة المواطن، وكتلة الاحرار، ومتحدون للإصلاح، والعراقية العربية، والكردستانية على مقاعد البرلمان العراقي ال328. اخر اخبار العراق الان وأبدت "اخر اخبار العراق الان" جميع الأحزاب السياسيه الرئيسيه المتنافسه في الانتخابات البرلمانيه القادمه خشيتها من حصول حالات تزوير باستخدام ما أسمته "وسائل الترغيب والترهيب" كما حصل في انتخابات عام 2010 وبسببها ألغيت نتائج عشرات المراكز الانتخابيه، على حد قول ممثلي تلك الأحزاب.