وضع مسئولو نادي الإسماعيلي، تسعيرة بيع باهر المحمدي، مدافع الفريق الأول لكرة القدم خلال الموسم المقبل. ويرغب مسئولو الإسماعيلي، في بيع المحمدي، خلال الموسم المقبل وتحقيق مكسب مادي من ورائه لما يمثله من أهمية كبيرة.
واشترط مسئولو الإسماعيلي، الحصول على 3 ملايين دولار نظير التفريط في خدمات باهر المحمدي على أن تكون الأولوية لهم في بيعه خارجيًا.
اقرأ أيضًا: ترند مصر اليوم ..مقتل مصريين بالسعودية من قنا ..يوم التروية . دعاء يوم عرفة
اخبار الزمالك اليوم .. الصباحية نجم بيراميدز يوقع ..تحديد موعد مواجهتى الرجاء ورسالة كارتيرون للدبابة ومهاجم المصرى يطلب الرحيل الى الزمالك اخبار رياضية اليوم .الأهلي يرفع العرض لحسم الصفقة وإصابة ثلاثى الأتحاد بفيروس كورونا والإسماعيلي يعرض نجمه للبيع عااااجل منع مرتضى منصور من قناة الزمالك ..سر إنقطاع البث المباشر مرتين ليلة إجتماع الجمعية العمومية
وسبق وأنهى الأهلي، كافة المفاوضات مع باهر المحمدي لكن الصفقة تعطلت بسبب رفض جماهير الدراويش لبيع اللاعب لأي نادي محلي والتمسك ببيعه خارجيًا فقط.
وطلب باهر المحمدي، الرحيل في يناير الماضي قبل أن يتراجع بسبب رفض إدارة الإسماعيلي، سياسة لي الذراع من جانب اللاعب.
وكيله يتحدث كشف تامر النحاس، وكيل اللاعبين، أن الإسماعيلي يفكر جديًا فى رحيل باهر المحمدي، ولكن للإحتراف الخارجي وليس داخل مصر، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وقال النحاس فى برنامج "البريمو"، مع الإعلامي محمد فاروق، المذاع على قناة "Ten": "بالطبع أفضل شييء لباهر المحمدي هو خروجه للإحتراف فى أوروبا وليس فى الدوريات الخليجية، والإسماعيلي يرغب فى تحقيق أكبر استفادة مادية من بيع اللاعب".
وأضاف: "فى الفترة الماضية تراجعت القيمة التسويقية لجميع اللاعبين، وننتظر الإنتهاء من الموسم من أجل حسم مصير باهر مع الإسماعيلي". ويواصل الأهلي، مسلسل الصفقات الضائعة في الوقت الحالي بعد تعثر ضم جاكسون موليكا، مهاجم فريق مازيمبي الكونغولي، وعدم التعاقد سوى مع طاهر محمد طاهر، مهاجم فريق المقاولون العرب، فقط حتى الآن، خاصة وأنه لم تكن هناك منافسة من الأساس من أي نادي طوال الفترة الماضية مع طاهر وكان الباب مفتوح للأهلي وهو ما ساعد على إتمام الصفقة لصالح الأهلي،خلال الفترة الماضية. الزمالك، سبق وأبدى اهتمامًا بالحصول على خدمات المحمدي، لكن الصفقة تعطلت بسبب المطالب المادية المغالاة فيه من جانب مسئولي الإسماعيلي وهو ما دفعهم لغلق الباب.